مَن كنتَ أنتَ رَسولَه،
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
مَن كنتَ أنتَ رَسولَه، | كانَ الجَوابُ قبولَه |
هو طلعة ُ الشمسِ الذي | جاءَ الصّباحُ دَليلَه |
لم يبدُ وجهكَ قبلهُ، | إلاّ ارتقبتُ وصولَه |
فلذاكَ إذ واجهتني | بلّ الفؤادُ غليلَه |