أرشيف الشعر العربي

سَلاَّمُ ذِكْرُكِ مُلْصَقٌ بِلِسَانِي

سَلاَّمُ ذِكْرُكِ مُلْصَقٌ بِلِسَانِي

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
سَلاَّمُ ذِكْرُكِ مُلْصَقٌ بِلِسَانِي وَعَلى هَوَاكِ تَعُودُنِي أحْزَانِي
مَا لِي رَأَيْتُكِ فِي المَنَامِ مِطِيعَة ً وَإذَا انْتَبَهْتُ لَجَجْتِ فِي العِصْيَانِ
أبداً محبُّكِ ممسكٌ بفؤادهِ يَخْشَى اللَّجَاجَة مِنْكِ فِي الهِجْرَانِ
إِنْ كُنْتِ عَاتِبَة ً فَإِنِّي مُعْتِبٌ بَعْدَ الإسَاءَة ِ، فَکقْبَلِي إْحسَانِي
لاَ تَقْتُلِي رَجُلاً يَرَاكِ لِمَا بِهِ مِثْلَ الشَّرَابِ لِغُلَّة الظَّمْآنِ

وَلَقَدْ أَقُولُ لِقَاطِنِينَ مِنَ کهْلِنَا

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (الأحوص) .

هلْ هَيَّجَتْكَ مَغَانِي الحَيِّ والدُّورُ

أيُّهذا المخبري عنْ يزيدٍ

أَمِنْ آلِ سَلْمَى الطَّارِقُ المُتَأَوِّبُ

شَأَتْكَ المَنَازِلُ بِالأَبْرَقِ

رَأَيْتُكَ مَزْهُوّاً، كَأَنَّ أَبَاكُمُ


ساهم - قرآن ٣