ألا إنَّ إبراهيم لجَّة ُ ساحلِ
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
ألا إنَّ إبراهيم لجَّة ُ ساحلِ | من الجودِ أرسَتْ فوقَ لجَّة ِ ساحلِ |
فإشبيلية ُ الزهراءُ تُزهَى بمجدهِ | وقرمونة ُ الغرَّاءُ ذاتُ الفضائلِ |
إذا ما تحلَّتْ تلك من نورِ وجههِ | غدتْ هذه للناسِ في زيِّ عاطلِ |
وإنْ حلَّ في هذي توحُّشُ هذهِ | فتُهدي برسلٍ نحوَهُ ورسائلِ |