أرشيف الشعر العربي

لو كنتُ في غمدانَ أو في عماية َ

لو كنتُ في غمدانَ أو في عماية َ

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
لو كنتُ في غمدانَ أو في عماية َ إذاً لأتَاني مِنْ رَبيعَة َ راكِبُ
بِوَادي الحُشَيفِ أوْ بِجُرْزَة َ أهْلُهُ أو الجوفِ طبٌّ بالنزالة َ داربُ
يثيرُ الكلابَ آخرَ الليلِ صوتهُ كَضَبّ العَرَادِ خَطْوُهُ مُتَقارِبُ
فباتَ يمنينا الربيعَ وصوبهُ وَسَطّرَ مِن لُقّاعَة ٍ وَهْوَ كاذِبُ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (جرير) .

يا صاحبيَّ هلِ الصباحُ منيرُ

فَلا حَمَلَتْ بَعدَ الفَرَزْدَقِ حُرَّة ٌ

حَيِّ االمَنَازلَ بالأجْزَاعِ، غَيّرَهَا

تُلاقي في الوَلاء عَلَيْكَ سَعْداً،

إنّ الأسَيْدِيّ زِنْبَاعاً وَإخوَتَهُ،


فهرس موضوعات القرآن