أرشيف الشعر العربي

وكم لله من لطفٍ خفيٍّ

وكم لله من لطفٍ خفيٍّ

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
وكم لله من لطفٍ خفيٍّ يَدِقّ خَفَاهُ عَنْ فَهْمِ الذَّكِيِّ
وَكَمْ يُسْرٍ أَتَى مِنْ بَعْدِ عُسْرٍ فَفَرَّجَ كُرْبَة َ القَلْبِ الشَّجِيِّ
وكم أمرٍ تساءُ به صباحاً وَتَأْتِيْكَ المَسَرَّة ُ بالعَشِيِّ
إذا ضاقت بك الأحوال يوماً فَثِقْ بالواحِدِ الفَرْدِ العَلِيِّ
تَوَسَّلْ بالنَّبِيِّ فَكُلّ خَطْبٍ يَهُونُ إِذا تُوُسِّلَ بالنَّبِيِّ
وَلاَ تَجْزَعْ إذا ما نابَ خَطْبٌ فكم للهِ من لُطفٍ خفي

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (علي بن أبي طالب) .

أَرَى حُمُرا تَرْعَى وَتَأَكُلُ ما تَهْوَى

سَمِعْتُك تَبْنِي مَسْجِدا مِنْ خِيَانَة ٍ

دعْ ذكرهنَّ فما لهن وفاءُ

إذا أذِنَ اللهُ في حاجة ٍ

قد عرف الحرب العوان أني


ساهم - قرآن ١