أرشيف الشعر العربي

رَفَعْتُ يدي أستوهِبُ الله صِحّة ً،

رَفَعْتُ يدي أستوهِبُ الله صِحّة ً،

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
رَفَعْتُ يدي أستوهِبُ الله صِحّة ً، لخيرِ إمامٍ سالِكٍ في التّقَى نَهجا
فقُلتُ، وقد طالتْ من الهمّ ليْلَتي، وَإشفاقُ نَفسي في الأمَانيّ قد لَجّا:
تغافلْ لنا يا دهرُ عن نفسِ أحمدٍ ، فما بعدَهُ للمُلكِ حِصْنٌ، وَلا مَلجا
ألا ربّ يومٍ قد سراهُ مجاهدٌ ، فأغرى مطايا الفرشِ واستمهدَ السرجا

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (ابن المعتز) .

كأنّ أرواحَ أهلِ العشقِ سائرة ٌ

يا هلالاً يدورُ في فلكِ الما

ألا أيّها الرَّبعُ الذي عَطّلَ الدّهرُ،

ومِنطَقَة ٍ شُدّتْ بخَصرِ مُعَذّبي،

كأنّما النّارنَجُ لمّا بَدَتْ


فهرس موضوعات القرآن