نَطقَت مَناطِقُ خصرِه بصِفاتِه،
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
نَطقَت مَناطِقُ خصرِه بصِفاتِه، | واهتزّ غصنُ البانِ من حركاتِه |
و دهيتُ من خطّ العذارِ بخده ، | في صده ، ولموتُ في لحظاته |
وكأنّ وجنَتَهُ تُفتّحُ وردة ً، | خجلاً ، إذا طالبته بعداته |
و حياة ِ عاذلتي ، لقد صارمته ، | و كذبتُ ، بل واصلته وحياته |