نظرتُ إلى حُسْنِ الرياض، وغيمُها
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
نظرتُ إلى حُسْنِ الرياض، وغيمُها | جَرَى دَمْعُهُ منهنّ في أعين الزّهْرِ |
فَلَمْ تَرَ عَيني بينهما كشقائقٍ | تبلبلها الأرواح في القضب الخضر |
كما مشطتْ غيدُ القيان شعورها | وقامتْ لرقْصٍ في غلائلها الحُمْر |