أرشيف المقالات

من آداب الرسول صلى الله عليه وسلم

مدة قراءة المادة : 3 دقائق .
من آداب الرسول صلى الله عليه وسلم
 
1- كان إذا أتى باب قوم لم يستقبل الباب من تلقاء وجهه، ولكن مِن ركنه الأيمن أو الأ يسر، ويقول: "السلام عليكم، السلام عليكم))؛ [صحيح: رواه أحمد].
 
2- كان إذا بعث أحدًا مِن أصحابه في بعض أمره قال: "بشِّروا ولا تُنفِّروا، وَيسِّروا ولا تُعسِّروا))؛ [صحيح: رواه أبو داود].
 
3- "كان يقبل الهدية ويُثيب عليها"؛ [رواه البخاري].
 
4- "كان يُغيِّر الاسمَ القبيح"؛ [صحيح: رواه الترمذي].
 
5- كان إذا دخل على مريض يعوده قال: "لا بأس طهور إن شاء الله"؛ [رواه البخاري].
 
6- كان إذا شرب تنفس ثلاثًا، ويقول "هو أهنأ وأمرَأ وأبرأ"؛ [صحيح: رواه ابن ماجه].
 
7- "كان إذا مشى مشى أصحابه أمامه، وتركوا ظهره للملائكة"؛ [صحيح: رواه ابن ماجه].
 
8- "كان لا يصافح النساء في البيعة" (ولا غيرها).
[حسن رواه أحمد].
 
9- "كان يجعل يمينه لأكِله وشربه ووضوئه وثيابه وأخذه وعطائه.
وشماله لما سوى ذلك"؛ [صحيح: رواه أحمد].
 
10- "كان إذا اطلع على أحد مِن بيته كذبَ كِذبة، لم يزل مُعرضًِا عنه، حتى يُحدِث توبة"؛ [صحيح: رواه أحمد].
 
11- وعن عائشة قالت: "استأذن على النبي صلى الله عليه وسلم رجل فقال:" ائذنوا له، فبئسَ ابن العشيرة - أو بئس أخو العشيرة" فلما دخل ألان له الكلام، فقلتُ له يا رسول قلتَ ما قلتَ ثم ألنتَ له في القول!! فقال: "إن شر الناسِ مَنزلة عند الله مَن تركه أو ودَعه الناسُ اتقاء فُحشه"؛ [رواه البخاري في كتاب الأدب].
 
(وقد اعتبر العلماء قول النبي صلى الله عليه وسلم فيه وهو غائب، وإلانته له القول وهو حاضر، من باب المداراة والتأليف ليُسلم قومه).

شارك الخبر

مشكاة أسفل ٢