صاحب البدعة لما غلب عليه الهوى مع الجهل بطريق السنة؛ توهم أن ما ظهر له بعقله هو الطريق القويم دون غيره، فمضى عليه، فحاد بسببه عن الطريق المستقيم
يوم يجعل الخلاف مصيدة للدنيا ينصبها العناد والبغض فقد ضاعت الدنيا وضاع قبلها الدين
المتحري للامتناع من تناول ما أباحه الله من غير موجب شرعي مفتات على الشارع
ينبغي لنساء المسلمين الصبر والإباء والقوة، والكبرياء بالنفس على الحياة
إن المواقف قصاص، والأعمار ممتدة، وستشعر يوماً بالوحشة وأنت تبحث عن نصير فلا تجد؛ لأنك فعلت ذلك يوماً مع غيرك
لا تجد مبتدعاً ممن ينسب إلى الملة إلا وهو يستشهد على بدعته بدليل شرعي، فينزله على ما وافق عقله وشهوته
إن لله عبادًا متاعهم مما لا نعرف، كأنهم يأكلون ويشربون في النوم، فحياتهم من وراء حياتنا
الزوج المحظوظ هو الذي يكون مع زوجته لا دائناً ولا مديناً
لو جدَّد المسلمون معاني العبادة في نفوسهم، لجدَّدوا للإنسانية شبابها
قال الإمام ابن باز رحمه الله :
"فمن آمن بالله ، واتقى الشرك والظلم حصل له الأمن في الدنيا والآخرة ، والهداية في الدنيا والآخرة"
《حديث الصباح ص١٦١》