كل علم أو عمل يحوز به صاحبه الدنيا، فهو عمل لغير الله تعالى، وأكثر الخلق حظًّا منه هو الشيطان
أمران يضران صاحبهما مادياً وينفعان الناس: بذل المال في المكارم وبذل الحياة في سبيل الله
أسد هزيل أرهب في النفس من حمار فاره، وفرس مقيدة أنبل في العين من بغل طليق
المتحري للامتناع من تناول ما أباحه الله من غير موجب شرعي مفتات على الشارع
جعل المال نعمة وزكاته تطهيرًا
فانظر كيف كان أبو بكر لا يحتمل نفسه إذا قرأ القـرآن فتغلبـه دموعه
الطاعة تنمى النفس وتزكيها وتكبرها
إن ما يبدو اليوم رجعية وجموداً وتخلُّفاً، سيكون في الغد القريب إصلاحاً وتجديداً وتقدماً
قال ابن أبي العيش رحمه الله:
*"السكوت عن السّفيه جواب، والإعراض عنه عقاب، ومُباعدته ثواب "*
التذكرة في قبول المعذرة، ص١١٣
هيبة الإسلام في جعل أول الثروة العقل والإرادة، لا الذهب والفضة