فلدينا كتاب لا تبلى جدته ولا تفنى ثروته ولدينا نبوة مُلهمة السيرة نقية السنن
حسن الخلق هو: طلاقة الوجه، وبذل المعروف، وكف الأذى
من طبيعة المؤمن: صدق الحديث، وأداء الأمانة، وسخاء النفس
الضالون هم النصارى؛ لأنهم ضلوا في الحجة في عيسى عليه السلام
الشريعة لا يطلب منها الحكم على حقيقة الاستنباط إلا بجملتها، لا من دليل منها أيَّ دليل كان
لا يتحقق النجاح إلا بثلاث: تحديد الهدف بدقة، واحتمال المشاق والمكاره، والاستهانة بالعوائق والأخطار إلى حد معقول
إن كان تغيير المكروه فى مقدورك فالصبر عليه بلادة، والرضا به حمق
من ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مخافة من المخلوقين نزِعت منه الطاعة ولو أمر ولده أو مواليه لاستخف بحقه
في رمضان يبدو أننا نجوع كثيرا لنأكل كثيرا، وما شرع الله الصيام لهذا النوع من الفعل ورد الفعل! إن شريعة الصيام تدريب على جهاد النفس والتحكم فى مطالبها ورغائبها وإخضاعها لضوابط الأمر
لا يكن همّك أن تكون غنيَّا، بل أن لا تكون فقيراً، وبين الفقر والغنى منزلة القانعين