الذنب بمنزلة المرض والتوبة بمنزلة العافية
الإنسان وحده هو التعس الذي يحاول طرد نهايته
إن الرجل لا يلتفت وراءه إلا بمقدار ما ينتفع به فى حاضره مستقبله
أن نفس الإيمان بالله وعبادته ومحبته وإخلاص العمل له وإفراده بالتوكل عليه هو غذاء الإنسان وقوته وصلاحه وقوامه
الإسلام دين يقوم على البذل والإنفاق ويضيع على الشح والإمساك
مآخذ الأدلة عند الأئمة الراسخين إنما هي على أن تؤخذ الشريعة كالصورة الواحدة بحسب ما ثبت من كلياتها وجزئياتها المرتبة عليها
العقل يبني الدولة من حيث يخربها الهوى
السعيد: من سعى وتوكل على الله
ما صليتُ وراء إمام قط أخفَّ صلاة، ولا أتمَّ من النبي ﷺ وإن كان لَيسمع بكاء الصبي، فيخفف مخافة أن تُفتَن أمه
على المسلم أن يصرف أوقاته فى مرضاة الله فلا تستخفه نزوات العيش ومتعة الخادعة