لما أردت الاستقامة على الطريق؛ وجدت نفسي غريباً في جمهور أهل الوقت؛ لكون خططهم قد غلبت عليها العوائد، ودخلت على سننها شوائب من المحدثات الزوائد
نحن نريد بقاء التواتر الذي وصل به هذا القرآن إلينا حتى يصل كذلك إلى الأجيال التي تخلفنا
إن القرآن الكريم كتاب فذ فى ربط الناس بالكون ولفت أنظارهم إلى كوامنه وظواهره
كان من عجائب صنع الله أن الفتح الإسلامي جاء في عهد المقوقس، فجعل الله قلب هذا الرجل مفتاح القفل القبطي
قال الإمـام الذهبي رحمه الله تعالى :
أول من سن الحِلَقَ لإقراء القرآن في المساجد أبو الدرداء رضي الله عنه
سير أعلام النبلاء || 2/346
السعادة والشقاء كالحق والباطل، كلها من قِبَل الذات، لا من قبل الأسباب والعلل، فمن جاراها سَعِد بها، ومن عكسها عن مجراها فبها يشقَى
الودائع التى تدفع إلينا لنحفظها حينا ثم نردها إلى ذويها حين يطلبونها هى من الأمانات التى نُسأل عنها
مسكينة هي المرأة، ما تزال ألعوبة الرجل في جميع عصور التاريخ والشرائع، إلا في تاريخنا وفي شريعتنا
لا يَعْتبَنَّ الإنسان على الدنيا وأحكامها، ولكن فليجتهد أن يحكم نفسه
❐ قال الإمام #ابن_القيم رحمه الله تعالى :
الجزع لا يفيد إلا فوات الأَجر وتضاعف المصيبة
طريق الهجرتين (٢١٨/١)