النفس الأمارة هي المطيعة لدواعي طباعها وشهواتها
وإعمال الأدلة أولى من إهمال بعضها
الحب الإلهي فيه ضراعة المحب وشكر المحبوب
تلويث الفضيلة بأقذار الهوى عدوان على منزلتها ومحاولة متعمدة لإسقاط قيمتها
المحرم ينقسم في الشرع إلى ما هو صغيرة وإلى ما هو كبيرة، حسبما تبين في علم الأصول الدينية، فكذلك يقال في البدع المحرمة: إنها تنقسم إلى الصغيرة والكبيرة
لو كان تألب الناس على الحق دليلاً على بطلانه، لكان حقنا في فلسطين باطلاً، فإسرائيل لا تزال تخدع الرأي العام العالمي بوجهة نظرها، ومع ذلك فنحن لن نتراجع عن حقِّنا بكثرة أنصارها، وقلة أنصارنا
يا عجبًا! ينفر الإنسان من كلمات الاستعباد والبؤس، والهم وهو مع ذلك لا يبحث لنفسه في الحياة إلا عن معانيها
قيادة الأغرار تؤدي إلى الانهيار، وقيادة الموتورين تشعل النار أو تلحق العار
لو تجسم الحياء لكان رمز الصلاح والإصلاح
الإسلام لا يسمح بالنظرية المادية القائلة (( إن مملكتي ليست إلا هذا العالم)) ولا بالنظرية المسيحية التي تزدري الحياة وتقول (( ليس هذا العالم مملكتي )) وطريق الإسلام طريق وسط بينهما ، القرآن يرشدنا أن ندعو: { رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً }