احذر الحقود إذا تسلط، والجاهل إذا قضى،
واللئيم إذا حكم، والجائع إذا يئس،
والواعظ المتزهد (أي الذي يتظاهر بالزهد) إذا كثر مستمعوه
ستر المصائب من جملة كتمان السر لأن إظهارها يسر الشامت ويؤلم المحب
الذوق موهبة وراء العقل والفطنة والذكاء، وهو لهذه كالملح للطعام، والروح للجسم
من مكر الشيطان ببعض جنود الدعوة: أن يهيجهم لإنكار منكرٍ هو عند الله صغير أو أمر يرونه منكراً وهو عند صاحبه طاعة
ذلة العباد لربهم ذلة بالحق لا بالباطل فإن الخلق والأمر والغنى والملك له وحده
إن المعارف التي حواها القرآن هي كلها من هذا القبيل المقطوع بصدقه
تعمل أيام المصيف بعد انقضائها عملًا كبيرًا، هو إدخال بعض الشعر في حقائق الحياة
المُلك مُلكان: ملك مشوب بأنواع الآلام وملحوق بسرعة الانصرام ولكنه عاجل وهو في الدنيا، وملك مخلد دائم لا يشوبه كدر ولا ألم ولا يقطعه قاطع ولكنه آجل
الذى يلتزم حدود الله فى وظيفته ويأنف من خيانة الواجب الذى طوقه فهو عند الله من المجاهدين لنصرة دينه وإعلاء كلمته
وفوجئ الناس بكتّاب ما صلوّا لله ركعة، ولا أدّوا له حقا يتحدثون عن الحلال والحرام وتطبيق الحدود أو وقفها! وقال أولو الألباب: أين علماء الدين يصدّون هذا الإفك؟