قال انس بن مالك:
"ما نظرنا منظرا كان أعجب إلينا من وجه النبي صلى الله عليه وسلم"
صحيح البخاري ٦٨١
الخير حمل وديع، والشر ذئب ماكر، فانظر هل يسلم الحمل من الذئب
كان العيد في الإسلام هو عيد الفكرة العابدة، فأصبح عيد الفكرة العابثة
ويا لعجائب هذه الهيبة القرآنية التي تتطامن على النفوس فتخبت لكلام االله، وتتسلل الدمعات والمرء يداريها ويتنحنح
إذا انتقلنا إلى المشكلة الأخرى المتعلقة بصور الحكومات وجدنا أن هذه الناحية تمتاز بالفقر وعدم الاهتمام، وبرغم أن ذلك يبدو لأول وهلة علامة من مظاهر التقصير والنقص الفكري فإنها في الوقع منطقية مع طبيعة الحضارة الإسلامية الحضارة الإسلامية تنبع من مفهوم الكفاحية والوظيفة العقائدية، و معنى ذلك أنها لا بد وأن ترى في نظامها السياسي المثل الأعلى لنموذج الممارسة
السرور في الحياة ملازم لانعدام الشعور بالمسؤولية، ألست ترى الشباب يفيض بالسرور، والكهولة تفيض بالأحزان؟
المنافق :شخص هانت عليه نفسه بمقدار ما عظمت عنده منفعته
إن الأنبياء رجال لا يدانون فى ذكائهم، وصلابة عزائمهم، وبعد هممهم، وسعة فطنتهم، وإدراكهم الشامل لحقائق النفوس وطبائع الجماعات
أصول الفقه هي: استقراء كليات الأدلة حتى تكون عند المجتهد نصب عين، وعند الطالب سهلة الملتمس
النبي صلى الله عليه وسلم كان يسمع القرآن بالنهار قطعاً، فلماذا جذبته قـراءة الأشعريين وصار يتلفت إلى منازلهم إذن؟