تغريدات العلماء

بدء الحرية أن لا تكون لك عادة تتحكم فيك

ترى! أيأتي على أطفالنا يوم يرون فيه أيامهم التي يحيونها اليوم، أجمل من أيامهم التي يحيونها غداً؟

احذر المحروم الذي لاذ بالفضيلة لعدمه، ثم واتته النعمة؛ فإنه يكون أشد انهياراً، وأكثر إضراراً من ذي نعمة لم يدع الفضيلة قط

الله أكبر هي زينة العيد فكبِّروا الله، وقولوا: الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر الله أكبر ولله الحمد

إن الأخذ بالأسباب حق وهو من القدر

لن يُشادَّ الدين أحد إلا غلبه، وهو اليسر والمساهلة، والرحمة والمغفرة، ولين القلب وخشية الله

أيها النائم بالأسحار ويحك!! أليس لك عند الله حاجة؟!

حقيقة العبودية لا تحصل مع الإشراك بالله في المحبة بخلاف المحبة لله فإنها من لوازم العبودية وموجباتها

الفائزون بساعة الإجابة! قال يحيى بن معاذ: "من جمع الله عليه قلبه في الدعاء لم يرده قلت أي ابن القيم: إذا اجتمع عليه قلبه، وصدقت ضرورته، وفاقته، وقوي رجاؤه، فلا يكاد يرد دعاؤه" #ساعة_الإجابة

لا تدع المسكين يطوف بك ويطلب حاجته منك! اذهب إليه أنت، وأعطه مما آتاك الله؛ ليشعر بفرحة العيد؛ كي لا يكون العيد مقصورًا على القادرين، ونكبة على الفقراء والمحرومين!

الحب الإنساني فيه وفاء المحب وتقدير المحبوب

الأرض لا تشرب الدم! وما دام القصاص لم يتم، ستظل أرواح الجميع في هم وغٓمّ وصدق الله: (ولكم في القصاص حياة)

شيئان لا يجتمعان للمرء في ظل حضارة الغرب: رفاهيته المادية وفضائله الخلقية، وشيئان لا يجتمعان للأمة في ظلها أيضاً: تقدمها الحضاري، وتماسكها العائلي

الإسلام شديد المؤاخذة لمن تقسو قلوبهم على الحيوان ويستهينون بآلامه

غدًا رمضان ? قال ابن الجوزي: "تالله لو قيل لأهل القبور : تمنّوا، لتمنّوا يوما من رمضان"

الحب: لم يكن إلا عذابًا؛ فما هو إلا تقديم البرهان من العاشق على قوة فعل الحقيقة التي في المعشوق، ليس حال منه في عذابه، إلا وهي دليل على شيء منها في جبروتها

أنت أحوج إلى أن تستفيد مما علمت، من أن تعلم ما جهلت

ولربما ضاقت بك الدنيا لتذكر سعة الجنة

الدراسة السطحية آفة من آفات المتعلمين عندنا، والتعجل في إصدار الحكم قبل الرسوخ في العلم ودون الرجوع إلى أهل الذكر؛ ثمرة سيئة لهذه السطحية

المؤمن لا يكون فارغًا تمام الفراغ بحال؛ لأن فراغه هذا يلاحقه تعدد الواجبات، وكثرة الحقوق، وقِصَر العمر، وقلة الأعوان!