Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

ذلة العباد لربهم ذلة بالحق لا بالباطل فإن الخلق والأمر والغنى والملك له وحده

في أول العشر الأواخر أدعو: وأعوذ بك من حسرة المسبوق

أغلى الأمنيات وأعظم المستحيلات: زيادة دقيقة واحدة في عُمْر من مات فكم بين يديك اليوم من ساعات، يحسدك عليها الأموات، فلا تبددها فتكون عليك حسرات

وكم صرَف الله عنك من الأذى الخفي، وأنت بضعف بصيرتك تبكي على فقدانه كالصبي!

{إنا وجدناه صابرا نِعمَ العبد} أخي الصابر: تخيل أن الله قالها فيك! كن وريث أيوب

إن وظيفة كتابنا أن يتوسط الميدان ليقيم العدالة ويأذن بمرور مواكبها، وليقمع الجهالة ويحبس زبانيتها في نطاق يرد كيدهم

الأواني المسنطرقة الإيمانية! ✅ من فاته القيام، فلا يفوته الصيام ✅ ومن لم يصُم، فليتصدق ✅ ومن لم يجد مالا يتصدق به، فليصرف السائل بدعاء وأثر ذلك: - لا حزن على فوات طاعة تستطيع تعويضها بغيرها - ولا يأس من اللحاق بمن سبق، ما دام في العمر لحظة باقية

استغفر الآن في الحديث عن النبي ﷺ: "ما أَصْبَحْتُ غَدَاةً قَطُّ إِلا اسْتَغْفَرْتُ الله فيها مائة مَرَّة" رواه الطبراني في الأوسط، هو في السلسلة الصحيحة والغداة: ما بين الفجر وشروق الشمس

وكما قهر القرآن نوازع الجدل في الإنسان وسكن لجاجته، تغلب على مشاعر الملل فيه، وأمده بنشاط لا ينفد

إن الله خلق آدم على صورته، واستخلفه فى هذه الأرض ليكون نائباً عنه، ومكنه منها، بل كلفه أن ينشط فى استغلال خيرها وامتلاك أمرها، ووصاه أن يحترم أصله الإلهى العريق، فلا يتدلى عنه إلى نزعات الطين، ووساوس الشياطين

الإسلام ليس فقط تنظيماً لعلاقة الإنسان بالإله، إنه تنظيم متجانس يتناول أيضاً السلوك اليومي بجميع مظاهره ومتغيراته الإسلام في الواقع هو أسلوب للحياة

الطائر الطليق الذي استعصى على شبكة الصائد، أغلى وأشد جذباً للنفوس من الطائر الحبيس في قفصه

ليس فى الإسلام خصام بين المعاش والمعاد بل إن هذا التقسيم وضعه القاصرون فى فهم الدين

لم يطالب الله العباد بترك الملذوذات وإنما طالبهم بالشكر عليها إذا تناولوها

إن العلم للإسلام كالحياة للإنسان ولن يجد هذا الدين مستقرا له إلا عند أصحاب المعارف الناضجة

مما يعين على الصبر: التأمل في سير الصابرين وما لاقوه من صنوف البلاء، وبخاصة أصحاب الدعوات وحَمَلة الرسالات، مِن أنبياء الله ورسله، المصطفين الأخيار، الذين جعل الله من حياتهم وجهادهم دروسًا بليغة لمن بعدهم؛ ليتخذوا منها أسوة ويتعزوا بها عما يصيبهم من متاعب الحياة وأذى الناس

تدبُّر القرآن الكريم والعمل به هو الذي يجمع شتات الأمّة، ويوحد صفوفها، ويجمع كلمتها، ويجعل منها أمّة قوية كسلفها ومِن لوازم هذا التدبُّر: أن يتجاوب القارئ مع القرآن الذي يتلوه، ويتفاعل بعقله وقلبه مع التلاوة بأن يكون في حالة حضور ويقظة واستجابة، لا حالة غيبة وغفلة وإعراض!

بعض الفقهاء يبحث في كتب المتأخرين من علماء مذهبه، لا يخرج من إسارها، ولا ينظر إلى الشريعة بمفهومها الرحب، أو بمجموع مدارسها ومذاهبها، كما لا ينظر إلى العصر وتياراته ومشكلاته؛ فهو بنظرته هذه يُحَجِّر ما وسَّع الله، ويُعسِّر ما يسَّر الدين

أكثر الأزواج يطالبون زوجاتهم بحقوقهم عليهنَّ أكثر مما يطلبون أنفسهم بحقوقهن عليهم والله تعالى يقول: {ولهنَّ مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة}

أمم الأكل والشرب" في هذا المشرق المسكين، لا تتم عظمتها إلا بأن تضع لأصحاب المال الكثير ألقابًا هي في الواقع أوصاف اجتماعية للمعدة التي تأكل الأكثر والأطيب والألذ