تغريدات العلماء

من أحسن فيما مضى يحسن فيما بقى

يجب أن نحاول الإصلاح السياسي من الداخل، وتكثير العدل الشرعي وتخفيف الظلم؛ دون أن نخسر علاقتنا بحبيبنا محمد ﷺ فماذا تساوي صناديق الاقتراع في العالم كله إذا أسأنا بنصف كلمة لرسول الله ﷺ ؟!

طبيعة المتزوج العفة، فإذا فسق فلأمر ما، وطبيعة الأب الحب، فإذا أبغض فلأمر ما

كل ما في الإسلام من تنوع وثراء وثقافة وتعاليم وحكمة وحضارة، متضمن في تلك العبارة بالغة الإيجاز: لا إله إلا الله فالتوحيد رؤية عامة للحقيقة، وللواقع، وللعالم، وللمكان، وللزمان، ولتاريخ الإنسانية، ولمصيرها

إن النظرية المهيمنة السائدة على هذا العصر هي النظرية الاقتصادية ، وأصبح البطن أو الجيب ميزاناً لكل مسألة فبمقدار اتصالها بالجيب وتأثيرها فيه يقبل الناس عليها ويعنون بها

(وكأين من نبي قاتل معه ربيون كثير): وقرئت: قُتِل وقُتِّل معه والرسالة: هذا الطريق قُتِل فيه كثير من الأنبياء، فلا تتعجب إن سرتَ فيه، فلقيت ضراوة البلاء وكثرة الأعداء

قرة عين العبد نعيمه وطيب حياته به

مِن حق الإنسان أن يقف في رأس العام وقفتين: وقفة يحاسب فيها نفسه على عام مضى: ماذا سجَّل من خير؟ وماذا اكتسب من شر؟ ووقفة للتأمل في هذا الحدث العظيم الهجرة النبوية

على المسلم أن يكون مع الله بالعبادة، ومع نفسه بالتزكية، ومع أسرته بحسن الرعاية والنفقة، ومع المجتمع بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى، ومع أمته بالتضامن معها، والحرص على وحدتها، والدفاع عنها

أفضل الرواتب: الوتر، وركعتا الفحر لم يكن رسول الله ﷺ يتركهما سفرا ولا حضرا سنة الفجر أول العمل والوتر آخره

إذا كانت الزوجة مريضة في تفكيرها، والزوج مريضاً في جسمه فمن يربِّي الأولاد؟ حسبنا الله وعليه فليتوكل المؤمنون

كره الإسلام أن يطلب المرء العلم حتى إذا نبغ فيه استكبر به على الناس واتخذه وسيلة للشغب والمراء

إذا لم تدر فى حركة سريعة من مشروعات الخير والجهاد والإنتاج المنظم لم تلبث أن تنهبها الأفكار الطائشة، وأن تلفها فى دوامة من الترهات والمهازل

الشهوة مفتاح الشيطان لقلوب المستقيمين

قال عمر بن الخطاب: "الشتاء ربيع المؤمن" فلا تقلبه خريفا بقلة حسناتك وكثرة سيئاتك صم نهاره القصير أو قم ليله الطويل أو اجمع بين الحسنيين!

كل من جعل المال والدنيا أكبر همِّه، ومبلغ علمه، ومنتهى أمله؛ هو دائمًا مُعذَّب النفس، مُتعَب القلب، مُثقَل الروح، لا يُغنيه قليل ولا يُشبعه كثير!

وإنما دخل الأولون تحت وصف الرحمة؛ لأنهم خرجوا عن وصف الاختلاف إلى وصف الوفاق والألفة، وهو قوله: (واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا)

لا تحسبوه شرا لكم بل هو خيرٌ لكم

عامة المبتدعة قائلة بالتحسين والتقبيح، فهو عمدتهم الأولى، وقاعدتهم التي يبنون عليها الشرع، فهو المقدم في نحلهم

إذا أردت أن يكون لك شأن بين العلماء فتخصص في فرع من فروعه، وشارك بقدر ما تستطيع في فروع الثقافة العامة