إن العبد ليأتي يوم القيامة بسيئات أمثال الجبال فيجد لسانه قد هدمها من كثرة ذكر الله عز و جل
المحبوس من حبس قلبه عن ربه تعالى والمأسور من أسره هواه
ما زالت عن العبد نعمة إلا بذنب ولا حلت به نقمة إلا بذنب
ليست سعة الرزقِ والعمل بكثرته ولا طول العمر بكثرة الشهور والأعوام ولكن سعة الرزق بالبركة فيه
النفوس ثلاثة أمارة ولوامه ومطمئنة
حمد المدح , فالله محمود على كل ما خلق إذ هو رب العالمين
الشيطان لزم ثغر الأذن يدخل فيها ما يضر العبد ولا ينفعه ويمنع أن يدخل إليها ما ينفعه وإن دخل بغير اختياره أفسده عليه
اعلموا أن البر لا يبلى وأن الإثم لا ينسى
المحبة أصل كل خير في الدنيا والآخرة
القلب كالقدور تغلى بما فيها وألسنتها مغارفها
الحياة في الحقيقة حياة القلب و عمر الإنسان مدة حياته، فليس عمره إلا أوقات حياته بالله فتلك ساعات عمره
المعاصي تضعف العبد أمام نفسه
الظلم والعدوان منافيين للعدل الذي قامت به السماوات والأرض
طوبى لمن شغله عيبه عن عيوب الناس وويل لمن نسي عيبه وتفرغ لعيوب الناس فالأول علامة السعادة والثاني علامة الشقاوة
رب مستدرج بنعم الله عليه وهو لا يعلم ورب مغرور بستر الله عليه وهو لا يعلم ورب مفتون بثناء الناس عليه وهو لا يعلم
التوبة تثمر للعبد محبة من الله
المعاصي تضعف سير القلب إلى الله والدار الآخرة أو تعوقه أو توقفه وتقطعه عن السير فلا تدعه يخطو إلى الله خطوة
لا يؤمن عبد حتى يؤمن بالقدر كله خيره وشره وأن ما أصابه لم يكن ليخطئه وما أخطأه لم يكن ليصيبه
درجة الصديقية والربانية ووراثة النبوة وخلافة الرسالة هي أفضل درجات الأمة