Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172
طوبى لمن إذا مات ماتت ذنوبه معه
المريض الذي يفرح بأن ينكسر إناؤه الذي فيه دواؤه حتى يتخلص من ألم شربه لا يُرجى شفاؤه
فرض عين على العلماء كافة وعلى السلاطين كافة أن يرتبوا في كل قرية وفي كل محلة فقيهاً متديناً يعلم الناس دينهم فإن الخلق لا يولدون إلا جهالاً فلا بد من تبليغ الدعوة إليهم في الأصل والفرع
حيث لم يسجد الملعون لأبينا آدم عليه السلام، فلا ينبغي أن يُطمع في سجوده لأولاده
آلةُ العبد قلبُه وبضاعته عُمره
بقدر ما يخلو القدح من الماء يدخل فيه الهواء لا محالة، فكذلك القلب المشغول عن فكر مهم في الدين لا يخلو عن جولان الشيطان
معنى الزهد أن يملك العبد شهوته وغضبَه فينقادان لباعث الدين
العلم والعمل هما الأخلاط التي منها تركب الأدوية لأمراض القلوب كلها، ولكن يحتاج كل مرض إلى علم آخر وعمل آخر
الصبر عبارة عن: مصارعة باعث الدين مع باعث الهوى
قوة الإيمان يُعبَر عنها باليقين، وهو المحرك لعزيمة الصبر
النفحات والجذبات لها أسباب سماوية إذ قال الله تعالى: (وفي السماء رزقكم وما توعدون) وهذا من أعلى أنواع الرزق
المُلك مُلكان: ملك مشوب بأنواع الآلام وملحوق بسرعة الانصرام ولكنه عاجل وهو في الدنيا، وملك مخلد دائم لا يشوبه كدر ولا ألم ولا يقطعه قاطع ولكنه آجل
ما أعظم اغترار الإنسان إذ ظن أنه ينال المُلك بأنه يصير مملوكاً (لهواه)! وينال الربوبية بأن يصير عبداً (لشهوته)
الطبع نَفور ولا يمكن نقله عن أخلاقه إلا بالتدريج
ما من ذرة من أعلى السموات إلى تخوم الأرضين، إلا وفيها عجائب آيات تدل على كمال قدرة الله تعالى وكمال حكمته ومنتهى جلاله وعظمته
أسعد الخلق حالاً في الآخرة أقواهم حباً لله تعالى
أحد أسباب ضعف حب الله في القلوب: قوة حب الدنيا
لا وصول إلى السعادة إلا بالعلم والعبادة
الناس كلهم هلكى إلا العالمون والعالمون كلهم هلكى إلا العاملون والعاملون كلهم هلكى إلا المخلصون والمخلصون على خطر عظيم
العمل بغير نية عناء، والنية بغير إخلاص رياء، وهو للنفاق كفاء ومع العصيان سواء، والإخلاص من غير صدق وتحقيق هباء