تغريدات العلماء

الجاهلة الحمقاء: داء للأسرة تلوث جميع أفرادها بجراثيم القلق والنزاع

الصديق العظيم يقود صديقه إلى النجاح فى الدنيا والفلاح فى الأخره أما الصديق الغبى المفتون فهو شؤم على صاحبه

الكرامة فى التقوى والسمو فى العبادة والعزة فى طاعة الله

على المسلم تنزيه لسانه أن يخوض فى باطل وبصره أن يرمق عورة أو ينظر شهوة وأذنه أن تسترق سرا

فى الناس طبائع سيئة قد تموت وحدها فى ظل الوحدة الكاملة

الغنى العالي هو على ثلاث درجات الدرجة الأولى غنى القلب والدرجة الثانية غنى النفس والدرجة الثالثة الغنى بالحق

يُخيلُ إليَّ أن الإنسان في عصر العلم ألبس أوهامه الجاهلية ثياباً علمية

قال أبو سليمان الداراني: من صَفَّى، صُفِّيَ له، ومن كدر، كدر عليه، ومن أحسن في ليله، كوفئ في نهاره، ومن أحسن في نهاره، كوفئ في ليله

إن فقيها واحدًا وإن قل أتباعه، وخفت إذا مات أشياعه أفضل من ألوف تتمسح العوام بها تبركا، ويشيع جنائزهم ما لا يحصى

في الربيع يطغى فيضان الجمال كأنما يراد من الربيع تجربة منظر من مناظر الجنة في الأرض