Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

الفكر الإسلامي عقب فترة الخلفاء الراشدين لم يقدم المحاولة الجادة التي تسمح ببناء نظام سياسي يتفق مع طبيعة العصر من جانب، وطبيعة التطور الكمي والكيفي الذي خضع له المجتمع السياسي من جانب آخر

كتاب هذا منزلته، وهذا أثره؛ هل يليق بنا يا أخـي الكـريم أن نهمله؟

هذا التكييف للإمامة والولاية والبيعة بأنها "عَقد" هو تكييف عظيم له آثار جوهرية بليغة، فمعنى كونه عقدا أنه يجري فيه ما يجري في العقود الشرعية

كثيراً ما تلهفنا للحصول على أمور نحبها، ثم تبين لنا فيما بعد أن فواتها كان محض الخير والفائدة لنا

✍️شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
حياة بني آدم وعيشهم في الدنيا لا يتم إلا بمعاونة بعضهم لبعض

التسعينية جـ١صـ٢٥١

من آمن بمراقبة الله لم يكن من المخادعين،ومن آمن برزقه لم يكن من الطامعين ومن آمن بعدالته لم يكن من الظالمين، ومن آمن بوعده لم يكن من المتقاعسين، ومن آمن بوعيده لم يكن من المخالفين

قد يكون أكثر الأشياء ثباتاً في النظر أكثرها اضطراباً في الواقع

قال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله [اقتضاء الصراط المستقيم] :
لأن فساد الدين إما أن يقع بالاعتقاد الباطل، والتكلم به، أو يقع في العمل بخلاف الاعتقاد الحق
والأول: هو البدع ونحوها والثاني: فسق الأعمال ونحوها
الأول: من جهة الشبهات والثاني: من جهة الشهوات
ولهذا كان السلف يقولون: احذروا من الناس صنفين: صاحب هوى قد فتنه هواه، وصاحب دنيا أعمته دنياه

شوهد أن عدوى السيئات أشد سريانا وأقوى فتكا من عدوى الحسنات

اهتزاز الإنسان وتمعر وجهه فى بعض المواقف دليل سمو كامن وطبع كريم و الحياء خير كله