Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
الولد كالمهر إذا أعطي كل ما يريد نشأ حروناً يصعب قياده، وإذا منع كل ما يريد نشأ شرساً يكره كل ما حوله
كلما ساورت الإنسان حاجة، أو أقلقه هم، أو هدده مرض، أو أزعجته أزمة هرع إلى الله يستنجد به ويسأله الرحمة والعافية
الأطفال يفتشون الأقدار من ظاهرها؛ ولا يستبطنون كيلا يتألموا بلا طائل
هل تحيا الألفاظ مع الموت، فيكون بعده للمال معنى وللتراب معنى؟
علاقة المسلم بالكتاب وتعاليمه هي التي تحدد خصائص العلاقة السياسية
*فائدة: آية واحدة جمعت بين الناسخ والمنسوخ في موضوع الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر *
قال ابن حزم (ت٤٥٦هـ) في الناسخ والمنسوخ (١/ ٣٦):
(( قوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم …} الآية نسخ آخرها أولها،
▫️والناسخ منهما قوله تعالى: {إذا اهتديتم}، والهدى ههنا الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر،
*وليس في كتاب الله آية جمعت الناسخ والمنسوخ إلا هذه الآية )) *
" قال سعيد بن الـمسيب رحمه الله :"
ليس مِن عالم ولا شريف ولا ذي فضل إلا وفيه عيب
ولكن مِن الناس مَن لا ينبغي أن تُذكر عيوبه،
ومَن كان فضله أكثر مِن نقصه ذهب نقصُه لفضله"
التمهيد لابن عبد البر ١١/ ١٦١
لا تدل بأبوتك على ولدك العاق الجاهل، فتسمع منه ما تتمنى معه أن لا تكون ولدته!
قال القرطبي رحمه الله تعالى في تفسيره لقول الله تعالى:
(كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ)
قلت: وهذا صحيح لا غبار عليه، كما اتفق في بلاد الأندلس، تركوا الجهاد وجبنوا عن القتال وأكثروا من الفرار، فاستولى العدو على البلاد، وأي بلاد؟! وأسر وقتل وسبى واسترق، فإنا لله وإنا إليه راجعون! ذلك بما قدمت أيدينا وكسبته! أهـ
إن الإسلام دين يتغلغل فى شئون الحياة لأنه يتصل بالإنسان فى صميمه فكيف يغفل عن أمس القضايا به وألصقها بضرورات بدنه وأغوار روحه