Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

قال العلاّمة عبدالرحمن المُعَلّمي رحمه الله:

"وللهوى سُلطان عظيم على النّفوس ، فربّما عُرضت الحقيقة البيّنة على النّفس وهي غير مخالفة لهواها فتقبلها ، ثم تُعرض عليها حقيقة مثل تلك في الوضوح أو أَبيَن ولكنها مخالفة لهواها فتردّها"

المجموع ج٢ ص٢٤

من كانت فيه خصلتان أحبه جيرانه: البشاشة، وكرم المعاملة

لا تذكر زوجتك وهي مغضبة بما قدمت لها من خير فتسمع منها إنكار ذلك كله

*‏قال شيخ الاسلام رحمه الله:*

*والعجب من ذي عقل سليم يستوحي من هو ميت، و يستغيث به *
*ولا يستغيث بالحي الذي لا يموت *
الفتاوى 1/126*

لعمرك ما ضاقت بلاد بأهلها … ولكن أخلاق الرجال تضيق ولو استرشدنا بمنارات الله التى أنزل علينا، وأدركنا الخير الواسع الذى أتاح لنا، لكان لنا وللحياة شأن آخر

ما الصداق في قليله وكثيره، إلا كالإيماء إلى الرجولة وقدرتها, فهو إيماء، ولكن الرجل قبْل

‏قال الإمام الشافعي - رحمه الله - :

*《 جوهر المرء في ثلاث :*
*كتمان الفقر : حتى يظن الناس من عفتك أنك غني ، وكتمان الغضب : حتى يظن الناس أنك راض ، وكتمان الشدة : حتى يظن الناس أنك متنعم 》 *

|[ مناقب الشافعي للبيهقي (188/2) ]|

والتيقظ والخبرة أس الإيالة، وقاعدة الإمرة، وإذا عمَّى المعتدون أخبارهم، أنشبوا في المستضعفين أظفارهم، واستجرؤوا ثم على الاعتداء، ثم طمسوا عن مالك الأمر آثارهم ويخون حينئذ المؤتمن، ويغش الناصح، وتشيع المخازي والفضائح

لكننا نحن العلماء المسلمين ما نستطيع إيصاد الأبواب بين كتابنا الأعظم بين العالم المائج بالخير والشر

قال شيخ الإسلام ابن تيمية عن الشيعة:

((فَأَصْلُ بِدْعَتِهِمْ مَبْنِيَّةٌ عَلَى الْكَذِبِ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتَكْذِيبِ الْأَحَادِيثِ الصَّحِيحَةِ؛ وَلِهَذَا لَا يُوجَدُ فِي فِرَقِ الْأُمَّةِ مِنْ الْكَذِبِ أَكْثَرُ مِمَّا يُوجَدُ فِيهِمْ بِخِلَافِ الْخَوَارِجِ فَإِنَّهُ لَا يُعْرَفُ فِيهِمْ مَنْ يَكْذِبُ وَالشِّيعَةُ لَا يَكَادُ يُوثَقُ بِرِوَايَةِ أَحَدٍ مِنْهُمْ مِنْ شُيُوخِهِمْ لِكَثْرَةِ الْكَذِبِ فِيهِمْ؛ وَلِهَذَا أَعْرَضَ عَنْهُمْ أَهْلُ الصَّحِيحِ))

"مجموع الفتاوي" (31/13)