Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
لا يجانب الصدق إلا من خبثت نيّته وساءت في الحياة طريقته
من تعلَّق قلبه بالدنيا لم يجد لذَّة الخلوة مع الله، ومن تعلق قلبه باللهو لم يجد لذة الأنس بكلام الله
قال شيخ الإسلام رحمه الله تعالى :
الصلاة على السجادة *بحيث يتحرى المصلى* ذلك : *فلم تكن هذه سنَّة السلف* من المهاجرين والأنصار ومَن بعدهم مِن التابعين لهم بإحسان على عهد رسول الله ، بل كانوا يصلون في مسجده على الأرض *لا يتخذ أحدهم سجادة يختص* بالصلاة عليها ، وقد روي أن عبد الرحمن *بن مهدى لما قدم المدينة بسط سجادة ، فأمر مالك بحبسه فقيل له : إنه عبد الرحمن بن مهدى، فقال : أما علمتَ أن بسط السجادة في مسجدنا بدعة ؟!* اهـ
مجموع الفتاوى (22 / 163)
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى في المجموع (21 /118)
( *ولا كان يصلي على سجادة* بل كان يصلي إماما بجميع المسلمين *يصلي على ما يصلون عليه ويقعد على ما يقعدون عليه لم يكن متميزا عنهم بشيء* يقعد عليه لا سجادة ولا غيره ولكن يسجد *أحيانا على الخميرة* وهي شيء يصنع من الخوص صغير يسجد عليها أحيانا؛ *لأن المسجد لم يكن مفروشا بل كانوا يصلون على الرمل والحصى* وكان أكثر الأوقات يسجد على الأرض حتى يبين الطين في جبهته صلى الله عليه وعلى آله وسلم تسليم)
لا ترج خيراً ممن أدار لك ظهره عند إقبال الدنيا عليه، ولولاك لما صافحته الدنيا
النفس الإنسانية تحب اللهو وتكره الجد، وهذا هو السر في ندرة العظماء وكثرة الماجنين والعابثين
العلم بالشريعة لا يغنى عن العمل بها والأمانة ضمير حى إلى جانب الفهم الصحيح للقرآن والسنة
الرقة والرحمة في خلقة النساء وطبيعتهن أكثر مما هما في الرجال، فإذا غلبت طاعة النساء في أمة من الأمم، فتلك حياة معناها هلاك الرجال
المرأة وحدها هي الجو الإنساني لدار زوجها، فواحدة تدخل الدار فتجعل فيها الروضة ناضرة متروحة باسمة
لا طبيعة للزمن إلا طبيعة الشعور به، ولا حقيقة للأيام إلا ما تضعه النفس في الأيام
إن العلم على اتساع فنونه الدنيوية والأخروية لم يزدهر ويصل إلى المرحلة التى بلغها إلا بالتجرد الحق