Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
ولذلك ترى القرآن الكريم يكثر من عرض حياتها وعملها وعقباها
إذا وقفنا مثلاً إزاء ظاهرة السلطة استطعنا من خلال تحليل الأصول السياسية الإسلامية أن نقدم على الأقل تصورات ثلاثة: النظرية العقدية ويقدمها لنا الفارابي، نظرية التطور القبلي ونستطيع أن نجد تحليلاً كاملاً لدى الغزالي، نظرية العصبية وإيناعها يصل إلى القمة لدى ابن خلدون، بل نستطيع أن نضيف إلى ذلك نظرية البطولة السياسية كما يطرحها ابن رشد
العلم عندما يفقد الإخلاص لله والرفق بالعباد يثير الفرقة ويقطع ما أمر الله به أن يوصل
لا يوثق بفاسق في الشهادة على فلس، فكيف يولى أمور المسلمين كافة، والأب الفاسق مع فرط حَدَبه وإشفاقه على ولده لا يعتمد في مال ولده، فكيف يؤتمن في الإمامة العظمى فاسق لا يتقي الله؟ ومن لم يقاوم عقله هواه ونفسه الأمارة بالسوء، ولم ينتهض رأيه بسياسة نفسه فأنى يصلح لسياسة خطة الإسلام؟
إذا لم تكثر الأشياء الكثيرة في النفس، كثرت السعادة ولو من قلة
إن الذنب كلما استعظمه العبد من نفسه، صغر عند الله، وكلما استصغره، ، كبر عند الله
ليس العيد إلا تعليم الأمة كيف توجه بقوتها حركة الزمن إلى معنى واحد كلما شاءت
المرء مكلف بتعبئة قُواه كلها لمغالبة مشاكله حتى تنزاح من طريقه
لكل نفس قوية من هذا العالم الذي نعيش فيه عالمًا آخر هو عالم أفكارها، وإحساسها، وفيه وحده لذات إحساسها وأفكارها
إذا كنت لا ترضى إلا عمَّا تهواه فلن ترضى أبداً