Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
تعريف العبد بحقيقة نفسه وأنها الخطّاءة الجاهلة، وأن كلّ ما فيها من علم أو عمل أو خير فمن الله منَّ به عليه لا مِن عند نفسه
إن الذي يوجد الاعتدال ويخفض من المادية الجامحة ويجعل منها حياة معتدلة هو النظام الروحي الديني الخلقي الحكيم الذي يوافق الفطرة الإنسانية الصحيحة ، والذي لا يتصدى لأن يزيل الفطرة الإنسانية ، بل يوجهها توجيهاً نافعاً ، فإنها لا تزول ولكن تميل من شر إلى خير ؛ وهكذا فعل الإسلام
لا تستعمل الضرب في تأديب ولدك إلا حين تخفق الموعظة والتأنيب، وليكن ضربك له ضرب تربية لا ضرب انتقام، وتجنَّب ضربه وأنت شديد الغضب منه، واحذر موطن الأذى من جسمه، وأشعره وأنت تضربه أنك لا تزال تحبُّه
قال الإمام ابن القيم رحمه الله :
و هكذا كثير من الناس يسمع منك ويرى من المحاسن أضعاف أضعاف المساوىء فلا يحفظها ، ولا ينقلها ، ولا تناسبه فإذا رأى سقطة أو كلمة عوراء وجد بغيته وما يناسبها فَجَعَلَهَا فاكهتَه وَنقلَه
مدارج السالكين (٤٠٦/١)
قال النووي -رحمه الله-:
( *لو تكرَّر الذنب* مائة مرَّة أو ألف مرَّة أو أكثر! وتاب في كل مرة= قُبلت توبته، وسقطت ذنوبه؛و *لو تـاب عن الجميع توبةً واحدةً بعد جميعها صحَّت توبته!*)
شرح مسلم (17/ص: 57)
الصدق فى الأقوال يتأدى بصاحبه إلى الصدق فى الأعمال والصلاح فى الأحوال
إن لذكر الله آثار كثيرة في الأخلاق والمسالك ليس هنا موضع تتبعها، وحسبنا أن نقول: إن ذكر العظيم يرفع القدر ويعقد العزم، والاستعداد للقائه يمنع الطغيان، ويضبط الحقائق
قال شيخ الإسلام #ابن_تيمية رحمه الله :
وأهل #البدعة شنئوا ما جاء به الرسول ﷺ فكان لهم نصيب من قوله:﴿إِنَّ شانِئَكَ هُوَ الأَبتَرُ﴾
#فالحذر #الحذر أيها الرجل من أن تكره شيئا مما جاء به الرسول ﷺ أو ترده لأجل هواك أو انتصارا لمذهبك أو لشيخك أو لأجل اشتغالك بالشهوات أو بالدنيا
مجموع الفتاوى (١٦/٥٢٨)
على أنّا باضطرار من عقولنا نعلم أن علياً وابنيه الحسن والحسين وأولادهم صلوات الله عليهم ما كانوا يدعون لأنفسهم العصمة والتنقي من الذنوب، بل كانوا يعترفون بها سراً وعلناً، ويتضرعون إلى الله مستغفرين خاضعين، خانعين
كل مسألة تفتقر إلى نظرين: نظر في دليل الحكم، ونظر في مناطه