Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

إن الرذيلة والفضيلة ليست بالأمور التي تؤخذ عليها الأصوات وتتغير حقائقها تبع ميول الكثرة والقلة

نقل ابن حزم الإجماع على منع (التوريث السياسي)، حيث يقول (فلا يجوز التوارث في الإمامة، ولا خلاف بين أحد من أهل الإسلام في أنه لا يجوز التوارث فيها)

وقد ظهر من العادات الجارية فيما نحن فيه أن ترك الأولين لأمر ما من غير أن يعينوا فيه وجهاً مع احتماله في الأدلة الجملية ووجود مظنة دليل على أن ذلك الأمر لا يعمل به، وأنه إجماع منهم على تركه

اختلاف الأحوال يقتضي اختلاف التوجيه، وتباين المواطن يقتضي تباين الأوصاف، وهذا وذاك دلالة انسجام لا دلالة تناقض

لو صحت العقول لعلمت أن طريق تحصيل الفرحة والسرور هو في رضاء من النعيم كله في رضاه والالم والعذاب كله في سخط الله وغضبه

قال شيخ الاسلام بن تيمية رحمه الله [اقتضاء الصراط المستقيم: 493] :
"ومن أصغى إلى كلام الله وكلام رسوله بعقله، وتدبره بقلبه، وجد فيه من الفهم والحلاوة والبركة والمنفعة ما لا يجده في شيء من الكلام لا منظومه ولا منثوره
ومن اعتاد الدعاء المشروع في أوقاته، كالأسحار، وأدبار الصلوات والسجود، ونحو ذلك، أغناه عن كل دعاء مبتدع، في ذاته أو بعض صفاته
فعلى العاقل أن يجتهد في اتباع السنة في كل شيء من ذلك، ويعتاض عن كل ما يظن من البدع أنه خير بنوعه من السنن، فإنه من يَتَحَرَّ الخيرَ يُعْطَهُ، ومن يتوقَّ الشرَّ يُوقَهُ "

الإسلام يهدف إلى إحاطة الصداقة بألوان من المجاملة التى تحسن مظهرها بعد أن يطمئن إلى سلامة جوهرها

يوجد ملحدون على أخلاق، ولكن لا يوجد إلحاد أخلاقي والسبب هو أن أخلاقيات اللاديني ترجع في مصدرها إلى الدين

من البيوت واحة يستريح عندها الأب الزوج، ومن البيوت فرن يحترق فيها

ليس الشرك عبادة الأصنام فحسب
بل هو أيضا متابعتك لهواك

ابن تيمية/ الفتاوى١٠ / ٥١٨