Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

الإسلام يريد أن يوفر للديون ضمانات شتى حتى تعتبر أموالا حية وحتى يرى الوفاء بها ضربة لازب

على رب البيت أن يتعرف المطالب المعقولة لأهله وولده وأن ينفق عن سعة فى قضائها

من استعان بماله على حفظ كرامته فهو عاقل، ومن استعان به على تكثير أصدقائه فهو حكيم، ومن استعان به على طاعة الله فهو محسن {إن رحمت الله قريب من المحسنين}

من أغرب ما وقع فى دنيا الناس أن يزداد اليهود إيمانا بحاضرهم ومستقبلهم وأن يقع فى العالم العربى فصل بين العروبة والإسلام

أكثرما يكون الإنسان غفلة عن نعم الله حين يكون مغموراً بتلك النعم

إن القرآن الكريم قد يذم الطيش والغرور والفتنة، أى: يذم السكر بالدنيا والغيبوبة فى ملذاتها فيقول: (يا أيها الناس إن وعد الله حق فلا تغرنكم الحياة الدنيا)

إن الطريق الأول في أخذ القرآن عن صاحب الوحي، ثم في انتشاره بعد بين الناس هو التلقي بالمشافهة على سبيل التواتر والاستفاضة

المعاصي تزيل النعم ومن عقوباتها أنها تزيل النعم الحاضرة، وتقطع النعم الواصلة، فتزيل الحاصل، وتمنع الواصل

المؤمن يقسم آماله ورغائبه على معاشه ومعاده ويطلب الخير لنفسه فى يومه وغده

محمد بن إبراهيم بن يعقوب شمس الدين شيخ الوضوء الشافعي كان يقرئ بالسبع ويشارك في الفضائل  وقيل له شيخ الوضوء؛ لأنه كان يطوف على المطاهر فيعلم العامة الوضوء