Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
من معانى الأمانة وضع كل شىء فى المكان الجدير به فلا يسند منصب إلا لصاحبه الحقيق به ولا تملأ وظيفة إلا بالرجل الذى ترفعه كفايته إليها
يكون الرجل بمفرده من أحسن الناس، فإذا كان مع الجماعة كان من أسوئهم
نستطيع بصفة عامة أن نميز -لا فقط من حيث طبيعة وجوهر ومضمون النص السياسي بل وكذلك من حيث قواعد وخصائص المنهاجية- بين صور أربع في الأدب السياسي كل منها تملك خصائصها ومستوياتها: الفلسفة، الفلسفة السياسية، الفكر السياسي، ثم النداءات الحركية
لولا إيماننا بعدالة الله لكنا من الظالمين ولولا رؤيتنا آثار حكمته لكنا من المتحيِّرين
نقد الخطأ واجب وإسداء النصح للمخطئين واجب
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "وما أعلم قيل التصديق بالله أو أن صدقوا بالله، و يا أيها النبي صدق بالله، ونحو ذلك *اللهم إلا أن يكون في ذلك شيء لا يحضرني الساعة وما أظنه" *
شرح حديث جبريل، ص ٤١٨
أصناف الناس في المسائل الخلافية
" رجلاً منقاداً سمع قوماً يقولون فقال كما قالوا فهو لا يرعوي ولا يرجع لأنه لم يعتقد الأمر بنظر فيرجع عنه بنظر
ورجلاً تطمح به عزة الرياسة وطاعة الإخوان وحب الشهرة فليس يرد عزته ولا يثني عنانه إلا الذي خلقه إن شاء، لأن في رجوعه إقراره بالغلط واعترافه بالجهل وتأبى عليه الأنفة وفي ذلك أيضاً تشتت جمع وانقطاع نظام واختلاف إخوان عقدتهم له النحلة، والنفوس لا تطيب بذلك إلا من عصمه الله ونجاه
ورجلاً مسترشداً يريد الله بعمله لا تأخذه فيه لومة لائم ولا تدخله من مفارق وحشة ولا تلفته عن الحق أنفة فإلى هذا بالقول قصدنا وإياه أردنا
(ابن قتيبة رحمه الله - الاختلاف في اللفظ ص٢١)
عن ابن أبي عاصم قال:"ذهبت كتبي، فلم يبق منها شيء، فأعدت عن ظهر قلبي خمسين ألف حديث، كنت أمر إلى دكان البقال، فكنت أكتب بضوء سراجه، ثم تفكرت أني لم أستأذن صاحب السراج، فذهبت إلى البحر فغسلته، ثم أعدته ثانيا" (سير أعلام النبلاء 433/13)
خُلقت المرأة بطنًا يلد، فبطنها هو أكبر حقيقتها، وهذه غايتها وغاية الحكمة فيها؛ لا جرم كان لها في عقلها معدة معنوية
المؤمن بالله إذا قوي إيمانه لم يجزع من أمر الله, ولو جر السكين على عنق ابنه