Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
إن الإسلام نظم وقفات كريمة يناجى الإنسان فيها ربه عدة مرات فى اليوم الواحد
جاء رجل إلى الإمام وهيب بن الورد، *فجعل يذكر الزهد*، فقال له وهيب:
*لا تحمل سَعة الإسلام على ضيقة صَدرِك!!*
الحلية [۱٥۰/٨]
العباد آلة، فانظر إلى الذي سلطهم عليك، ولا تنظر إلى فعلهم بك،*تسترح*من الهم والغم
جامع المسائل | لابن تيمية ١٦٨/١
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى :
( حصول النصر وغيرُه من أنواع النعيم لطائفة أو شخص لا ينافي ما يقع في خلال ذلك من قتل بعضهم وجرحه ومن أنواع الأذى، وذلك أن الخلق كلهم يموتون فليس في قتل الشهداء مصيبة زائدة على ما هو معتاد لبني آدم، فمن عد القتل في سبيل الله مصيبة مختصة بالجهاد كان من أجهل الناس
بل الفتن التي تكون بين الكفار وتكون بين المختلفين من أهل القبلة، ليس مما يختص بالقتال، فإن الموت يعرض لبني آدم بأسباب عامة، وهي المصائب التي تعرض لبني آدم من مرض بطاعون وغيره، ومن جوع وغيره ، وبأسباب خاصة، فالذين يعتادون القتال لا يصيبهم أكثر مما يصيب من لا يقاتل، بل الأمر بالعكس، كما قد جربه الناس )
قاعدة في المحبة (ص149)
يظن الجاهل أن السر للقبر ولم يعلم أن السر للاضطرار وصدق اللجأ إلى الله
على المسلم أن يضحى بالأغراض والعلاقات والشهوات فى سبيل الله لا أن يذهل عن وجه ربه فى سبيلها
قال أحمد بن أبي الحواري: "من عمل عملاً بلا اتباع سنة؛ فباطل عمله"
التسميم السياسي نوع من أنواع إعادة تشكيل نظم القيم السائدة بفرض أو زرع قيم أخرى أو إجراء عملية تبديل داخلية للتوزيع التصاعدي للقيم التاريخية
إياك أن تترك لأولادك ثروة إذا كانوا فاسدين، فإنهم يُتْلِفُون في أيام ما جمعته في أعوام، ثم هم يشوِّهون سمعتك، ويثلمون شرفك، ويسلمونك إلى من هو سريع الحساب
وشأن مبتغي المتشابهات أخذ دليل ما عفواً وأخذاً أولياً، وإن كان ثم ما يعارضه من كلي أو جزئي