Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
الإسلام يوصى بالرحمة العامة لا يستثنى منها إنسانا ولا دابة ولا طيرا
إن كل تأخير لإنفاذ منهاج تجدد به حياتك، وتصلح به أعمالك لا يعنى إلا إطالة الفترة الكابية التى تبغى الخلاص منها، وبقاءك مهزوماً أمام نوازع الهوى والتفريط بل قد يكون ذلك طريقاً إلى انحدار أشد، وهنا الطامة
قال يحيى بن معاذ -رحمه الله- :
" الليلُ طويل فلا تُقصّره بمنامك، والنهار نقيّ فلا تُدنّسه بآثامك! "
صفوة الصفوة ٤/٩٤
من رأى أن التكليف قد يرفعه البلوغ إلى مرتبة ما من مراتب الدين -كما يقوله أهل الإباحة-؛ كان قوله بدعة مخرجة عن الدين
" عن الربيع قال: سمعت الحميدي يقول: عن مسلم بن خالد أنه قال للشافعي أفت، يا أبا عبد الله، فقد آن لك أن تفتى، وهو ابن خمس عشرة سنة
المناقب للبيهقي ٢٣٨|١
(إني امرؤ لا ترهبه بوارق الوعيد؛
ولا تثنيه لوائح التهديد؛
ولا تهوله ألفاظ محفوظةٌ تلوكها الأقلام الذاهلة؛
وتمضغها الأفواه المتلمِّظة؛
وأني مذ خِفتُ الله وحده لم أطوِ قلباً على مخافة أحد من عباده؛
وأني مذ فرغت من أن أشرك بالله أحدًا، لم ترعني كلمة أوصف بها سوى الشرك بالله؛
وكل صفة بعد هذه فمصيرها عندي كما قال زيادٌ في خطبته " أن أجعلها دبر أذنيّ وتحت قدميّ إلا أن أكون مبطلا في قول أو فعل، فعندئذ أؤوب إلى الحق صاغرا خاضع العنق لا تأخذني دون ذلك عزة بالإثم ولا يمنعني حياءٌ أو كِبرٌ أن أقرَّ علانيةً بخطأٍ كان مني أو زلل ترديت فيه "") أباطيل وأسمار- 199
شرع الله الثأر من المظالم إعزازا لجانب المهضوم وإيهانا لجانب العادى
يا ذكريات الطفولة! أنا أعلم أنك لن تعودي، ولكني أشعر أنك لن تفارقيني
وليس لنا أن نطلب من أحد أن يؤمن بهذا الدين قبل أن نؤمن نحن أولا به ولن يكون هذا الإيمان إلا بالقدوة الطيبة الصالحة نقدمها للناس جميعاً
العدالة في التقاليد الإسلامية ترتبط بحقيقة مزدوجة: من جانب فكرة التكتل الإرادي لنشر الدعوة، أي أن الممارسة السياسية خلال المراحل التي أخضعناها للدراسة ترتبط دائماً بحالة سابقة على حالة الاستقرار الكلية الشاملة أي عندما يصير السلام العالمي قد غلف الوجود الإنساني، من ناحية أخرى تابعة كالحرية والمساواة