Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 178

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 178

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 178

حقيقة العبودية لا تحصل مع الإشراك بالله في المحبة بخلاف المحبة لله فإنها من لوازم العبودية وموجباتها

المستبدين الذين كانوا في تاريخنا قد انتقلوا إلى طبائعنا

من الضمانات التى اتخذها الإسلام لصيانة الكلام عن النزق والهوى تحريمه الجدل وسدُّه لأبوابه

فالثبات و الاستقرار في أهل الحديث و السنة أضعاف أضعاف أضعاف ما هو عند أهل الكلام و الفلسفة

إن الإسلام جعل "الأخوة" العامة نظاما عادلا تصان به الحقوق والواجبات، ويتم فيه تبادل العاطفة على نحو يرقى بالإنسان، ويجمع بين ما ينشده لنفسه وبين ما يجب عليه للآخرين

لكل إنسان نصيبه من الألم والحزن والهم فمن رضي وصبر كان له الأجر ومن سخط وتبرَّم، نفذ عليه القضاء وكان عليه الوزر

الأصل الأعظم الذي تُرَد إليه مسائل السياسة الشرعية كلها، وهو مدار السياسة الشرعية حقًا، هو (التكييف الفقهي للولاية والإمامة)

إذا ادَّعت نفسك حب رسوله فاعتبر بموقفها من سنته في أخلاقه وآدابه، ومن آل بيته في حبهم وموالاتهم، ومن صحابته في إكبارهم وحسن الظن بهم، ومن دياره وآثاره في الشوق إليها والخشوع عندها