Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

لا تنتظر الشكر من أحد مع أن نعم الله تلاحقنا فى كل نفس يملأ الصدر بالهواء، وكل خفقة تدفع الدماء فى العروق؟ فنحن قلما نحس فلك الفضل الغامر، أو نقدر صاحبه ذا الجلال والإكرام

أوجب الإسلام على الأستاذ والطالب أن يتجردوا للعلم وأن ينظرا إلى المثل العالية والمصلحة العامة

وحياة الإنسان تصبح بلا معنى بغير نوع من الدين والأخلاق والإسلام هو الاسم الذي يطلق على الوحدة بين الروح والمادة، وهو الصيغة السامية للإنسان نفسه

الإسلام ليس فقط تنظيماً لعلاقة الإنسان بالإله، إنه تنظيم متجانس يتناول أيضاً السلوك اليومي بجميع مظاهره ومتغيراته الإسلام في الواقع هو أسلوب للحياة

الحق الذى كان يجب على المنتسبين للأديان كافة أن يفقهوه وأن يقفوا عنده هو أن الموت مرحلة تتلوها حياة أضخم من حياتنا هذه، وأعمق إحساسا، وأرحب آفاقا

عند التأمل نجد النفوس فى كثير من الأحيان تتعلق بكماليات يمكن الاستغناء عنها، أو بمطالب لا يعنى فقدها شيئا ذا بال، وأغلب البيوت تزدحم بأدوات وسلع وأوان وفرش لو فقدت ما وقف تيار الحياة، ولا تغضن وجهها!

لم يسجل التاريخ حادثة دافع فيها مسلم في مكة عن نفسه بالسيف مع كثرة الدواعي الطبيعية إلى ذلك وقوتها ، وذلك غاية ما روي في التاريخ من الطاعة والخضوع ، حتى إذا تعدت قريش في الطغيان وبلغ السيل الزبى أذن الله لرسوله ولأصحابه بالهجرة : وهاجروا إلى يثرب وقد سبقهم إليها الإسلام

إن الحمقى فهم الذين يتوهمون أن خطيئاتهم الكبرى تذوب من تلقاء نفسها، دون أن تعالج بالدلك والتطهير والإنقاء، وما يستتبعه ذلك من جهد مضن وسهر طويل

إن الاختلاف الواقع فى أحوال الناس وملكاتهم ولغاتهم مظهر لإبداع الخالق الأعلى بل هو من دلائل قدرته التى لفتنا إليها

الغربة لا تكون إلا مع فقد الأهل أو قلتهم، وذلك حين يصير المعروف منكراً والمنكر معروفاً