Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

الشوق هو هبوب القلب إلى غائب وإعواز الصبر عن فقده وارتياح السر إلى طلبه

كل زوجة فاضلة، هي جميلة جمال الحق؛ فإن لم توجب الحب، وجبت لها المودة والرحمة

إن الإخاء نظام اجتماعى فلا يسمح بظهور فوارق شديدة تجعل الأمة الواحدة طبقات شتى يكون الإخاء بينها صورة مزعومة لا حقيقة قائمة ويمنع كل تفاوت مالى يؤدى إلى ذلك

قيمة الإنسان بأهدافه، ومنزلته بأقرانه، وذوقه باختياره، وثروته بما يملك من قلوب

لا تحتقر عملاً قدمته بنية خالصة؛ فالقليل مع الإخلاص كثير، والكثير مع الرياء قليل

من أسباب الخلاف التصميم على اتباع العوائد وإن فسدت أو كانت مخالفة للحق، وهو اتباع ما كان عليه الآباء والأشياخ وأشباه ذلك، وهو التقليد المذموم

لا تربية مع جهالة المرأة، وعزلها عن العلم والعبادة، ودعوات الخير، وشئون المسلمين!

من كانت فيه خصلتان أحبه الله والناس حميعاً: فعل الخير، واجتناب الأذى

قال عزالدين بن عبد السلام فى "قواعد الأحكام" (129/1) : (وقد تجوز المعاونة على الإثم والعدوان والفسوق والعصيان لا من جهة كونه معصية، بل من جهة كونه وسيلة إلى مصلحة [وذكر فروعا فقهية ثم قال:]، وليس هذا على التحقيق معاونة على الإثم والعدوان والفسوق والعصيان، وإنما هو إعانة على درء المفاسد؛ فكانت المعاونة على الإثم والعدوان والفسوق والعصيان فيها تبعا لا مقصوداً)أهـ

ما أعظم اغترار الإنسان إذ ظن أنه ينال المُلك بأنه يصير مملوكاً‏ (لهواه)!‏ وينال الربوبية بأن يصير عبداً (لشهوته)‏