Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

الوقت سيف فإن لم تقطعه قطعك ونفسك إن أشغلتها بالحق وإلا اشتغلتك بالباطل

الظاهر أن المرء مع تفاقم الغضب يغيب عنه وعيه ويتسلم الشيطان زمامه، وكما تعصف الاضطرابات بمشاعره تطيش لبه، فلا يعى ما يوجه إليه من نصح ولو كان من كلام الله وحكمة الرسول

البضاعة المباعة لا تردّ ولا تستبدل :

• - عبارة تعلنها بعض المحلات ، وهذا على عمومه شرط باطل، فإن من حقّ المشتري إذا وجد بالسلعة عيبا أن يردّها فيستبدلها أو يسترجع الثمن كاملا ، ولا يحقّ للبائع إسقاط حقّ المشتري بمثل هذه العبارات

[فتاوى اللجنة الدائمة ( ١٩٧ / ١٣ )]

لا تخدع بتظلُّم الزوجة حتى تستمع إلى زوجها، ولا بصلاة العابد حتى ترى معاملته، ولا بوقار الشيخ حتى تشهد مجلس أنسه وسمره

المسلم الحق يغالى بالوقت مغالاة شديدة لأن الوقت عمره فإذا سمح بضياعه فهو ينتحر بهذا المسلك الطائش

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن المطروشى الاثرى أقارب الأم لم يقدَّموا في شيء من الأحكام؛ *بل أقارب الأب أولى من أقارب الأم في جميع الأحكام، كذلك في الحضانة *


جامع المسائل | لابن تيمية ٣٤٤/٢ جزاك الله خيرا

لا تربية مع جهالة المرأة، وعزلها عن العلم والعبادة، ودعوات الخير، وشئون المسلمين!

‏قال شيخ الإسلام ابن تيمية :

"المعاصي في الأيام و الأمكنة المعظمة يُغلظ عقابها بقدر فضيلة الزمان و المكان"

(الفتاوى الكبرى 412/3)

لو أيقن الظالم أن للمظلوم ربًّا يدافع عنه لما ظلمه، فلا يظلم الظالم إلا وهو منكر لربه


*سُئل أبو صفوان الرعيني رحمه الله:*
مَا الدُّنْيَا الَّتِي ذَمَّهَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي الْقُرْآنِ، الَّتِي يَنْبَغِي لِلْعَاقِلِ أَنْ يَتَجَنَّبُهَا؟
كُلُّ مَا عَمِلْتَ فِي الدُّنْيَا تُرِيدُ بِهِ الدُّنْيَا فَهُوَ مَذْمُومٌ , وَكُلَّمَا أَصَبْتَ مِنْهَا تُرِيدُ بِهِ الْآخِرَةَ، فَلَيْسَ مِنْهَا
الزهد لابن أبي الدنيا 222}