Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

ما يراه الرجل كماليًّا تراه المرأة ضروريًّا، وما يراه الرجل ضروريًّا تراه المرأة كماليًّا

إن انبعاث صوت القارئ بالقرآن بين أمواج الليل السـاكن قصـة تنحني لها النفوس

الإفراط في الحزم ظلم، والإفراط في اللين ضعف،والإفراط في العبادة غلو،والإفراط في الضحك خفة، والإفراط في المزاح سفاهة

من لم ينبع تفكيره من مبادئ الشريعة ضل، ومن لم يستمد سلوكه من أخلاقها انحرف، ومن لم يقيد عمله بأحكامها ظلم

إن جهالة القرن العشرين التي يتصدرها ويحمل لواءها مدعو الثقافة العلمية تأبى علينا أن نعود إلى تقاليدنا وتراثنا، ولكنني سوف أشعلها حرباً بلا هوادة؛ لأنني واثق بأن أمتنا لن تقف على قدميها إن لم تعد إلى تعاليم الآباء تنهل منها رحيق القيم، وقصة البطولة، وعظمة الإنسان المسلم

الحياة في الحقيقة حياة القلب و عمر الإنسان مدة حياته، فليس عمره إلا أوقات حياته بالله فتلك ساعات عمره

إنك لتتأمل في قوم نوح من قبل الطوفان،فتراهم يرفضون رسالة نوح رفضًا ينضح بما يعتمل في قلوبهم من غيرة وحسد

لو كان الخلود على قدر نفع الناس، لما خلد السفاحون والطغاة وأكثر الملوك والزعماء

قال الإمام ابن حبّان في ( كتاب المجروحين ) مُترجمًا ل ( عبد الله بن جَعْفَر بن نجيح الْمَدِينِيّ ) ، وهو والد ( عليّ بن المديني ) الإمام المشهور :


"وَقد سُئِلَ عَليّ بن الْمَدِينِيّ عَن أَبِيه ؟


فَقَالَ: اسألوا غَيْرِي، فَقَالَ: سألناك!


فَأَطْرَقَ ثمَّ رفع رَأسه وَقَالَ :


((( هَذَا هُوَ الدَّين، أبي ضَعِيف ! )))


وقال الخطيب البغداديّ :


( فَلَيْسَ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِ الْحَدِيثِ يُحَابِي فِي الْحَدِيثِ أَبَاهُ، وَلَا أَخَاهُ، وَلَا وَلَدَهُ !


وَهَذَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمَدِينِيُّ، وَهُوَ إِمَامُ الْحَدِيثِ فِي عَصْرِهِ، لَا يُرْوَى عَنْهُ حَرْفٌ فِي تَقْوِيَةِ أَبِيهِ، بَلْ يُرْوَى عَنْهُ ضِدُّ ذَلِكَ، فَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى مَا وَفَّقَنَا ! )