Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
لقد انقطعت في يدي يوم مؤتة تسعة أسياف، فما بقي في يدي إلا صفيحة يمانية
أما الوسائل المتجددة فقد تركها القرآن للاجتهاد المطلق، يتصرف الناس في رسمها كما يلوح لهم حينًا بعد حين
من عزة المؤمن أن يستميت دون نفسه وعرضه وماله وأهله
استعمل الفقهاء لمَن يعقد البيعة ويحِلها مصطلحًا مسبوكًا من لفظ العقود نفسها، فسموهم (أهل الحل والعَقد) أي الذين يحِلون ويعقدون العقد
تعظيم الأمة للدنيا والدرهم، فهو استعباد المعاني الحيوانية في الناس
تكاثر المصائب إشارة إلى ما يُرشح له المرء من خير وما يُراد له من كرامة
التعامل بين القائد والجماهير ظل وحتى نهاية فترة العصور الوسطى لا يستند إلا إلى مفهوم الخطابة والاتصال الشفوي، حتى إن كل فيلسوف تعرض للحركة السياسية شعر بواجبه في أن يخصص مؤلفاً عن مفهوم الخطابة كإحدى أدوات الصراع السياسي
المفهوم الإنساني للحضارة يعني أن من انطوى تحت جناح المجتمع السياسي دون أن يقبل الدعوة الدينية له الحق بقيود معينة في أن يحتفظ بقوانينه ونظمه
من الغباء أو من الوضاعة أن تلتوى الأثرة بالمرء فتجعله يتمنى الخسار لكل إنسان
أراد المسلمون بالإسلام في العصور الأخيرة مؤيداً للفساد مشوهاً للخير فرجعوا بإنسانيتهم إلى ما قبل عصور الجاهلية الأولى