Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
لو عمل العاملون انتظاراً للجزاء في الدنيا لماتوا همًّا وكمداً
لا تصدق الأخوة إلا بثلاث: أن تغار على عرضه كعرضك، وأن لا تكتم عنه سرًّا، وأن ترى حقه عليك في نجدته أقوى من حق أولادك في إمساك مالك
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
قال أبو الدرداء :
ما تصدق رجل بصدقة أفضل من موعظة يعظ بها جماعة فيتفرقون و قد نفعهم الله بها
مجموع الفتاوى ٢١٢/١٤
طباع الناس وعقولهم تتغير وتتأثر بالإسلام من حيث يشعرون ومن حيث لا يشعرون كما تتأثر طبيعة الإنسان والنبات في فصل الربيع
ذكر الله أمام الأزمات والنوازل عزاء ورجاء
قال شيخ الاسلام بن تيمية رحمه الله [الفرقان بين الحق والبطلان] :
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال "إني تارك فيكم ثَقَلَيْن: كتاب اللّه" فحض على كتاب اللّه، ثم قال "وعترتي أهل بيتي، أذكركم اللّه في أهل بيتي" ثلاثَا
فوصى المسلمين بهم، لم يجعلهم أئمة يرجع المسلمون إليهم، فانتحلت الخوارج كتاب اللّه، وانتحلت الشيعة أهل البيت، وكلاهما غير متبع لما انتحله؛ فإن الخوارج خالفوا السنة التي أمر القرآن باتباعها، وكفروا المؤمنين الذين أمر القرآن بموالاتهم ولهذا تأول سعد بن أبي وقاص فيهم هذه الآية{ وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفَاسِقِينَ الَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ} [البقرة:26-27]، وصاروا يتتبعون المتشابه من القرآن فيتأولونه على غير تأويله، من غير معرفة منهم بمعناه، ولا رسوخ في العلم، ولا اتباع للسنة، ولا مراجعة لجماعة المسلمين الذين يفهمون القرآن وأما مخالفة الشيعة لأهل البيت فكثيرة جداً اهـ
إن شريعة الصيام تدريب على جهاد النفس والتحكم فى مطالبها ورغائبها وإخضاعها لضوابط الأمر والنهى، وإشعار الإنسان أنه روح قبل أن يكون جسما، وعقل قبل أن يكون هوى وغرائز
إن الإيمان بالله في ظل الاستبداد السياسي كثيراً ما يتحول عن معناه ومجراه ليكون لوناً من الشرك القبيح
الولد كالمهر إذا أعطي كل ما يريد نشأ حروناً يصعب قياده، وإذا منع كل ما يريد نشأ شرساً يكره كل ما حوله
و ليتذكر الإنسان لذة قهر الهوى ، مع تأمل فوائد الصبر عنه فمن وقف لذلك، كانت سلامته قريبةً منه