Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
أغلب علمائنا لا يجرءون على تناول، أو مواجهة المشكلات وهم في غالبيتهم واحد من اثنين: متقوقع على نفسه حول المفاهيم الدينية، أو متفرنج لا يعرف شيئاً عن تراثنا التاريخي
إذا كان صاحب البيت جباناً واللص جريئاً فالبيت ضائع لا محالة
وكل أولئك كان تحريرهن تقليدًا للمرأة الأوروبية؛ تهالكن على رذائلها دون فضائلها
بعض الناس يتصور أن الدعاء موقف سلبى من الحياة، أليس عرض حاجات وانتظار إجابة؟! ويوم يكون الدعاء كذلك لا يعدو ترديد أمانى، وارتقاب فرج من الغد المجهول " فإن الدعاء يكون لغوا، ولا وزن له عند الله
أكثر المشكلات والخصومات بين الناس، إنما هي من صنع أهوائهم وأطماعهم
ونحن نرى للإمام المستجمع خلال الكمال، البالغ مبلغ الاستقلال ألا يُغفل الاستضاءة في الإيالة وأحكام الشرع بعقول الرجال فإن صاحب الاستبداد لا يأمن الحيدَ عن سَنن السداد، ومن وفق للاستمداد من علوم العلماء، كان حرياً بالاستداد، ولزوم طريق الاقتصاد
قال شيخ الاسلام بن تيمية رحمه الله [اقتضاء الصراط المستقيم: 493] :
"ومن أصغى إلى كلام الله وكلام رسوله بعقله، وتدبره بقلبه، وجد فيه من الفهم والحلاوة والبركة والمنفعة ما لا يجده في شيء من الكلام لا منظومه ولا منثوره
ومن اعتاد الدعاء المشروع في أوقاته، كالأسحار، وأدبار الصلوات والسجود، ونحو ذلك، أغناه عن كل دعاء مبتدع، في ذاته أو بعض صفاته
فعلى العاقل أن يجتهد في اتباع السنة في كل شيء من ذلك، ويعتاض عن كل ما يظن من البدع أنه خير بنوعه من السنن، فإنه من يَتَحَرَّ الخيرَ يُعْطَهُ، ومن يتوقَّ الشرَّ يُوقَهُ "
لم يرد في ثواب الأعمال وفضلها مثل ما ورد في فضل الجهاد
" قال هشام بن حسان :" سمعت الحسن البصري يحلف بالله ما أعزّ أحدٌ الدراهم إلا أذله الله
سير أعلام النبلاء ٥٧٦/٤
اعتزال الفساد لا يقبل ممن يملك تغييره بلسانه فضلا عن يده