Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

احمل أخطاء الناس معك دائماً محمل الظن إلا أن تتأكد من صدق الإساءة

قَالَ الْعَلَّامَةُ ابْنُ عُثَيْمِين :

"الْعَشْرُ الْأَوْسَطُ أَفْضَلُ مِنْ الْعَشْرِ الْأُوَلِ، وَالْعَشْرُ الْأخِيرُ أَفْضَلُ مِنْ الْعَشْرِ الْأَوْسَطِ، تَجِدُونَ أَيْضًا أَنَّ هَذَا فِي الْغَالِبِ مُطَّرِدٌ، أَنَّ الْأَوْقَاتَ الْفَاضِلَة آخِرُهَا أَفْضَلُ مِنْ أَوَّلِهَا، يَوْمُ الْجُمُعَةِ عَصْرُهُ أَفْضَلُ مِنْ أَوَّلِهِ، وَيَوْمُ عَرَفَةَ عَصْرُهُ أَفْضَلُ مِنْ أَوَّلِهِ، وَالْحِكْمَةُ فِي هَذَا وَاللهُ أَعْلَمُ: أَنَّ النُّفُوسَ إذَا بَدَأَتْ بِالْعَمَل كَلَّتْ وَمَلَّتْ فَرُغِّبَتْ بِفَضْلِ آخِرِ الْأَوْقَاتِ عَلَى أَوَّلِهَا حَتَّى تَنْشَطَ عَلَى آخِرِ الوَقْتِ فَتَعْمَلَ الْعَمَلَ الصَّالِحِ"

[اللِّقَاء الشَّهْرِي (71)]

من ادَّعى التحرُّر وهو ملحد فهو مخرِّب، ومن ادَّعى الهدى وهو مخالف للكتاب والسنة فهو ضال، ومن ادَّعى الإرشاد وهو مخالف لهدي الرسول صلى الله عليه وسلم، فهو جاهل أو محتال

لا تشك مرضك إلا لطبيبك، ولا تشك دهرك إلا لصديقك، ولا تبح بسرك إلا لأخيك، ولا تكشف عن فاقتك إلا لمن ينجدك

إن الإسلام جعل "الأخوة" العامة نظاما عادلا تصان به الحقوق والواجبات، ويتم فيه تبادل العاطفة على نحو يرقى بالإنسان، ويجمع بين ما ينشده لنفسه وبين ما يجب عليه للآخرين

هذا السر الذي في القرآن هو الذي استثار تلك الدمعات الـتي أراقوها من عيونهم حين سمعوا كلام االله

تسامح في حق نفسك، وتشدد في حق أمتك، تكن عند الله عبداً كريماً، وفي المجتمع مواطناً مستقيماً

حسن الظنِّ فضيلة، إلا إذا صادمه الواقع الملموس، فإنه يصبح بلهاً وغفلة

لذلك كله أطال القرآن الكريم الحديث في إثبات الموت والبعث والجزاء، وأطال التذكير بهذه الحقائق التي عميت الجماهير عنها

الدولة الإسلامية برغم جميع عناصر قوتها لم تستطع أن تخلق دولة واحدة متجانسة متماسكة من حيث البعد السياسي، لقد حققت وحدة ثقافية دينية واجتماعية، ولكنها لم تحقق أي وحدة سياسية