Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

ومن مصائبنا نحن الشرقيين أننا لا نأخذ الرذائل كما هي، بل نزيد عليها ضَعْفنا فإذا هي رذائل مضاعفة

الشخص الذى يتمنى زوال النعم آفة تحذر غوائها على المجتمع ولا يُطمأن إلى ضميره فى عمل

قَالَ الْعَلَّامَةُ ابْنُ عُثَيْمِين :

"الْعَشْرُ الْأَوْسَطُ أَفْضَلُ مِنْ الْعَشْرِ الْأُوَلِ، وَالْعَشْرُ الْأخِيرُ أَفْضَلُ مِنْ الْعَشْرِ الْأَوْسَطِ، تَجِدُونَ أَيْضًا أَنَّ هَذَا فِي الْغَالِبِ مُطَّرِدٌ، أَنَّ الْأَوْقَاتَ الْفَاضِلَة آخِرُهَا أَفْضَلُ مِنْ أَوَّلِهَا، يَوْمُ الْجُمُعَةِ عَصْرُهُ أَفْضَلُ مِنْ أَوَّلِهِ، وَيَوْمُ عَرَفَةَ عَصْرُهُ أَفْضَلُ مِنْ أَوَّلِهِ، وَالْحِكْمَةُ فِي هَذَا وَاللهُ أَعْلَمُ: أَنَّ النُّفُوسَ إذَا بَدَأَتْ بِالْعَمَل كَلَّتْ وَمَلَّتْ فَرُغِّبَتْ بِفَضْلِ آخِرِ الْأَوْقَاتِ عَلَى أَوَّلِهَا حَتَّى تَنْشَطَ عَلَى آخِرِ الوَقْتِ فَتَعْمَلَ الْعَمَلَ الصَّالِحِ"

[اللِّقَاء الشَّهْرِي (71)]

أكل الطيبات من غير سرف والاستجمام من غير إفراط واستعمال النعمة من غير ترف فيه معنى الشكر ويؤدي إلى النشاط لعمل الخير

#فائدة

كان يحيى بن خالد بن برمك (ت ١٩٠ هـ) يجري على سفيان بن عيينة ( ت ١٩٨ هـ) كل شهر ألف درهم
وكان سفيان يقول* : اللهم إنه قد كفاني المؤنة وفرغني للعبادة فاكفه هم آخرته
فلما مات يحيى رآه بعض أصحابه في المنام
فقال : ما فعل الله بك
قال : غُفر لي بدعاء سفيان

البداية والنهاية للحافظ ابن كثير ( ١٣ / ٦٧٩)

من المؤسف أن هناك جمهورا من الموظفين لا يفقهون إلا منطق المال والدرجة والترقية

موطنان لا تترك الخشوع فيهما: تشييع الموتى، وشهود الكوارث

عن سفيان بن عيينة: أنه قال: "سألت مالكاً عمن أحرم من المدينة وراء الميقات؟ فقال: هذا مخالف لله ورسله، أخشى عليه الفتنة في الدنيا، والعذاب الأليم في الآخرة

الإسلام بجوهره هو حقيقة كلية، حيث الحضارة تندمج في السلوك، وحيث البعد الديني يتعانق مع الوجود السياسي، وحيث الأخلاقيات واحدة