Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

المتعرض لآلام الحياة يدافعها وتدافعه أرفع عند الله درجات من المنهزم القابع بعيدا لا يخشى شيئا

ما يؤدى إلى إيذاء المسلم أو يقرب من العدوان علية يعتبر جريمة غليظة

أقبح أنواع الجبن، الخوف من الجهر بالحق خشية من ألسنة المبطلين

قال عزالدين بن عبد السلام فى "قواعد الأحكام" (129/1) : (وقد تجوز المعاونة على الإثم والعدوان والفسوق والعصيان لا من جهة كونه معصية، بل من جهة كونه وسيلة إلى مصلحة [وذكر فروعا فقهية ثم قال:]، وليس هذا على التحقيق معاونة على الإثم والعدوان والفسوق والعصيان، وإنما هو إعانة على درء المفاسد؛ فكانت المعاونة على الإثم والعدوان والفسوق والعصيان فيها تبعا لا مقصوداً)أهـ

ثم شرح القرآن الكريم طريق الخير لأبناء آدم، فجعل أساسه أن يحافظوا على فطرتهم

من علامة كذب الداعية: غرامه بالترف والرفاهية، وجوعه إلى الشهوة واللذة، والتصاقه بالخائنين والمفسدين

على المسلم أن يؤدى حقوق أقربائه وأن يقوى بالمودة الدائمة صلات الدم القائمة

إن المعارف الدينية قد تذوى مع مرور الزمن وغلبة الأهواء وشيوع الهزل، حتى لتحتاج إلى من يرد لها الحياة بعد ما عراها من ذبول