Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

قال عزالدين بن عبد السلام فى "قواعد الأحكام" (129/1) : (وقد تجوز المعاونة على الإثم والعدوان والفسوق والعصيان لا من جهة كونه معصية، بل من جهة كونه وسيلة إلى مصلحة [وذكر فروعا فقهية ثم قال:]، وليس هذا على التحقيق معاونة على الإثم والعدوان والفسوق والعصيان، وإنما هو إعانة على درء المفاسد؛ فكانت المعاونة على الإثم والعدوان والفسوق والعصيان فيها تبعا لا مقصوداً)أهـ

ما يؤدى إلى إيذاء المسلم أو يقرب من العدوان علية يعتبر جريمة غليظة

النفوس العالية ترى التعلق بمال الدنيا وزينتها امتهاناً لها لا تقبله

حقيقة الحياة وهي حياة القلب ولهذا جعل الله سبحانه الكافر ميتا غير حي

عن ابن أبي عاصم قال:"ذهبت كتبي، فلم يبق منها شيء، فأعدت عن ظهر قلبي خمسين ألف حديث، كنت أمر إلى دكان البقال، فكنت أكتب بضوء سراجه، ثم تفكرت أني لم أستأذن صاحب السراج، فذهبت إلى البحر فغسلته، ثم أعدته ثانيا" (سير أعلام النبلاء 433/13)

إذا انزلق المسلم إلى ذنب فإن الطهور الذى يعيد إليه نقاءه ويرد إليه ضياءه

وعلوم اللسان هادية للصواب في الكتاب والسنة، فحقيقتها أنها فقه التعبد بالألفاظ الشرعية الدالة على معانيها

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله

قال تعالى :

﴿ و لا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها ﴾

" فساد الأرض في الحقيقة إنما هو الشرك بالله و مخالفة أمره "

[ مجموع الفتاوى ٢٤/١٥ ]

هؤلاء الحكام من أولاد الأغنياء لا يكون لهم هم إلا أن يرفعوا من شأن أنفسهم