Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
قال *يحيى بن هبيرة* رحمه الله:
"من مكائد الشيطان:
*تنفيره عباد الله من تدبر القرآن* لعلمه أن الهدى واقع عند التدبر، فيقول:
هذه مخاطرة، حتى يقول الإنسان؛
أنا لا أتكلم في القرآن تورعاً!!"
ذيل طبقات الحنابلة ٢٧٣/١]
حق المرأة هي التي تترك قلبها في جميع أحواله على طبيعته الإنسانية، فلا تجعل هذا القلب لزوجها من جنس ما هي فيه من عيشة: مرة ذهبًا، ومرة فضة، ومرة نحاسًا أو خشبًا أو ترابًا
بين الأسباب والتوكل خذ بالأسباب وثق بأن نتائجها بيد الله وحده
يبدأ العبد الشكور بذكر ربه بكلمات يقطر اليقين والحب من كل حرف فيها، يقولها في الصباح والمساء على سواء "اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة اللهم أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي اللهم احفظني من بين يدي ومن خلفي وعن يميني، وعن شمالي، ومن فوقي، وأعوذ بعظمتك أن اغتال من تحتي"
أن القرآن الينبوع الأول لشتى تعاليمه في أحوال المعاش والمعاد جميعًا، وأنه برهان النبوة ومعجزتها الكبرى
المعاصي تزرع أمثالها ويولد بعضها بعضاً حتى يعز على العبد مفارقتها والخروج منها
من البيوت واحة يستريح عندها الأب الزوج، ومن البيوت فرن يحترق فيها
وكذلك ضاعت رسالة الأنبياء، والأخلاق الفاضلة والمبادئ السامية في العالم المتمدن المعمور بين غنى مطغٍ وفقر مسن، وأصبح الغني في شغل عن الدين والاهتمام بالآخرة والتفكير في الموت وما بعده بنعيمه وترفه، وأصبح الفلاح أو العامل في شغل عن الدين كذلك لهمومه وأحزانه وتكاليف حياته
✍قال شيخ الإسلام
ابن تيمية رحمه الله:
[عليك *بإحكام أصول الفقه*؛ فإنه يبيِّن لك طُرُقَ استخراج الأحكام الشرعية من الأدلة السمعية]
كتابه:
"تنبيه الرجل العاقل على تمويه الجدل الباطل" ص٣٦٩
*قال ابن القيم رحمه الله :*
*إنما يظفر الشيطان بالإنسان غالبًا عند : السخط ، و الشهوة فهناك يصطاده *
*مدارج السالكين 2/202*