Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
رأيت كثيرًا من الناس يكثرون من الصدقة ولا يبالون بمعاملات الربا ويتهجدون بالليل ويؤخرون الفريضة عن الوقت
اليقين المستبصر: هو الصبر على الأذى
إن الحوار نفسه قد يتضمن من المعاني ما يجتاز به نطاق قصته الخاصة ليكون خطابًا يتردد صداه عبر الزمان والمكان
إن العمر الذي ملكناه نعمة نحمد الله عليها، وينبغي أن نحسن استغلالها
الإسلام شديد الحرص على أن تكون شعائره العظمى مثابة يلتقى المسلمون عندها ليتعاونوا على أدائها
العلاقة السياسية في الحضارة الإسلامية تنبع من مفهوم عام، وهو أن الأمة هي التجمع الحضاري
بصِّر الناس بعيوبهم، وحُلْ بينهم وبين شهواتهم، وهاجم سيئ تقاليدهم يبغضونك كثيراً
قال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله [اقتضاء الصراط المستقيم] :
لأن فساد الدين إما أن يقع بالاعتقاد الباطل، والتكلم به، أو يقع في العمل بخلاف الاعتقاد الحق
والأول: هو البدع ونحوها والثاني: فسق الأعمال ونحوها
الأول: من جهة الشبهات والثاني: من جهة الشهوات
ولهذا كان السلف يقولون: احذروا من الناس صنفين: صاحب هوى قد فتنه هواه، وصاحب دنيا أعمته دنياه
إن الله وهب لنا هذا العمر وأسكننا فى هذا الكون لنعرفه لا لننكره ولنشكره لا لنكفره
قال شيخ الاسلام بن تيمية رحمة الله [اقتضاء الصراط المستقيم: ص445 ] :
"وليس على المؤمن ولا له أن يطالب الرسل بتبيين وجوه المصالح والمفاسد وإنما عليه طاعتهم قال الله تعالى: (وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّه) [النساء: 64] وقال (مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ) [النساء: 80] وإنما حقوق الأنبياء في تعزيرهم وتوقيرهم، ومحبتهم محبة مقدمة على النفس والأهل والمال وإيثار طاعتهم ومتابعة سنتهم، ونحو ذلك من الحقوق التي من قام بها لم يقم بعبادتهم والإشراك بهم، كما أن عامة من يشرك بهم شركا أكبر أو أصغر يترك ما يجب عليه من طاعتهم، بقدر ما ابتدعه من الإشراك بهم"