Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
السابقون بالخيرات نوعان أبرار ومقربون
والغرض الأغظم من الإمامة جمع شتات الرأي واستتباع رجلٍ أصناف الخلق على تفاوت إراداتهم، واختلاف أخلاقهم ومآربهم وحالاتهم؛ فإن معظم الخبال والاختلال يتطرق إلى الأحوال من اضطراب الآراء، فإذا لم يكن الناس مجموعين على رأي واحد، لم ينتظم تدبير، ولم يستتب من إيالة الملك قليل ولا كثير، ولاصطلمت الحوزة، واستؤصلت البيضة
العمل المورث للحرج عند الدوام منفي عن الشريعة، كما أن أصل الحرج منفي عنها
وقال ابن وهب: سمعت مالكاً يقول: ما آية في كتاب الله أشد على أهل الاختلاف من أهل الأهواء من هذه الآية: (يوم تبيض وجوه ) إلى قوله: (بما كنتم تكفرون)
من البيوت واحة يستريح عندها الأب الزوج، ومن البيوت فرن يحترق فيها
الشرع من مفتتحه إلى مختتمه أمر بالمعروف ونهي عن المنكر
لا تهجر أخاك لأخطائه ولو تعددت، فقد تأتيك ساعة لا تجد فيها غيره
تخشع القلوب لبعض الأهواء خشوعًا هو شر من الطغيان والقسوة
الإنسان الذى يؤثر طريق الرياء على طريق الإخلاص يلقى من العنت ما يلقاه رجل يدور حول نفسه ليصل من القاهرة إلى الإسكندرية سيظل يتحرك فى موضعه حتى ينقطع إعياء دون أن يبلغ هدفه
صدق التأهب للقاء الله هو مفتاح جميع الأعمال الصالحة والأحوال الإيمانية