Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

قد استمع البلغاء للقرآن فهيمن على مشاعرهم، ونفذت بلاغته إلى شغاف قلوبهم

الإسلام يهدي الناس إلى الشعور بالمسئولية الخلقية في كل عمل يعمله كبيراً كان أو صغيراً إن نظام الإسلام الديني لا يسمح أبداً بمثل ما أمر به الإنجيل قائلاً " أعطوا ما لقيصر لقيصر وأعطوا ما لله لله " ، لأن الإسلام لا يسمح بتقسيم حاجات حياتنا إلى خلقية وعملية ، ليس هناك إلا خيرة فقط ، خيرة بين الحق والباطل ، وليس شيء وسطاً بينهما

ليس العيد إلا التقاء الكبار والصغار في معنى الفرح بالحياة الناجحة المتقدمة في طريقها

إن تزاحم العامة على استظهار القرآن طوال القرون السابقة، وإلى ما شاء الله، أمر نبت في ربوع الإيمان، وكمنت فيه عدة الله ببقاء هذا القرآن أبد الآبدين

‎إذا سمعت بأذنك وحدها فإنما سمعت كلامًا يمر بأذنك مرًّا، وإذا أردت الكلام لنفسك سمعت بأذنك ونفسك معًا

إن إيمانى بربى، وثقتى فى حسن اختياره لى يجعلانى لا أختار إلا ما اختاره سبحانه وتعالى، فلا أحب أن أتقدم برغبة تخالف ما وقع لى!

قـــال عــلي بـن أبـي طالــب
رضـﮯ اللـہ عنــہ :
• ليس الخير في كثرة مالك وولدك ، ولكن الخير أن يكثر عملك ويعظم حلمك ، فإن أحسنت حمدت الله ، وإن أسأت استغفرته
• ولا خير في الدنيا إلا لرجلين : رجل أذنب ذنوبًا فهو يتداركها بالتوبة ، ورجل يسارع في الخيرات
【التوبة لابن عساكر】 ٣٣

المعاصي تعمي بصيرة القلب وتطمس نوره وتسد طرق العلم وتحجب مواد الهداية

إن هذه الحوادث ليس خصومة نشبت بين أفراد، بل هي سير حياة، وطبيعة بشر، وحال مجتمع

مجال الشورى هو أولا وقبل كل شيء (انتخاب رئيس الدولة المسلمة) ثم يعين في عقد البيعة، أو تفوض الأمة ممثليها لرسم صلاحيات الرئيس المفوضة، وصلاحيات الرئيس المقيدة بشورى الأمة أو ممثليها، كالقرارات المصيرية في الحرب والصلح وإدارة الاقتصاد ونحوها